|
|
إن المتابع لمسيرة التربية والتعليم في بلادنا يلاحظ بوضوح الوثبات العملاقة التي شهدتها وزارة التربية والتعليم في ظل الرعاية التي يجدها الطلاب في مختلف المراحل من لدن حكومة مولاي خادم الحرمين الشريفين والتي جاءت نتيجة التخطيط الواعي والإدراك التام بأن الاستثمار الحقيقي في عصرنا الحاضر هو مجال المعرفة والمعلومات وقد كان على رأس هذا العمل معالي الوزير أ/د. محمد بن أحمد الرشيد. وقد أصبحت مهمة النهضة العلمية والتقنية أوسع من أن تقوم بها جهة واحدة وأصبح للمجتمع دور فاعل في هذا الاتجاه. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |