|
|
عندما نتحدث عن دور التعليم في الإصلاح،فإنه من السذاجة الاعتقاد بأن مؤسستنا التعليمية قادرة بمفردها على إصلاح حالنا الاجتماعي والتنموي، لقد أدى مثل هذا التصور الخاطئ إلى حدوث ما حدث. مؤسساتنا التعليمية - حتى عندما تكون في أفضل حالاتها - لا تستطيع بمفردها أن تنتشلنا من واقعنا الراهن الممل، ولكن ما الذي يغتال مشروعاتنا التعليمية - والتي قد تتجاوز ما لدى دول متطورة؟ ولماذا لا تكتسب مشروعاتنا زخماً مع مرور الوقت؟، لماذا بعض مشروعاتنا قصيرة العمر؟ لماذا لا تزهر وتورق وتثمر بعض مشروعاتنا التعليمية؟ إليك الأسباب كما أراها والله أعلم: |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |