Sunday 11th July,200411609العددالأحد 23 ,جمادى الاولى 1425

     أول صحيفة سعودية تصدرعلى شبكة الانترنت

انت في "فـن"

بعد أخبار شراء الأمير الوليد ل(عالم الفن) ومشكلة عمرو دياب بعد أخبار شراء الأمير الوليد ل(عالم الفن) ومشكلة عمرو دياب
محسن جابر: أنا من يملك عالم الفن ولن يستطيع عمرو أن يصدر ألبوماً

* القاهرة - جدة - الرياض - تركي بسام:
طغت على الساحة الفنية أخبار مفادها انتقال شركة (عالم الفن) إلى (روتانا) من خلال شراء الوليد بن طلال لجزء كبير منها، مما أثار عدة استفهامات حول هذا الموضوع - مع أنه طبيعي لقوة روتانا - لكن المنافسة المحتدمة بين الشركتين هي التي أثارت علامات الاستفهام، وهل باعها صاحبها محسن جابر إثر إشاعات إفلاسه مما حدا به إلى التضحية بها لكي يخرج من قمقم الإفلاس.
من جهة أخرى أكدت (روتانا) انها ستُصدر ألبوم (عمرو دياب) وسيكون بمتناول الجميع خلال أيام, وكان (محسن جابر) قد صرح (لنا) أكثر من مرة انه ليس بمقدور روتانا إصدار ألبوم ل(عمرو) حتى تنتهي قضيته مع (عالم الفن) وهو شرط جزائي وأيضاً تقديم ألبومين.
بدورنا.. جمعنا الطرفين في (فن) لطرح الموضوع ومناقشته.
* اتصلنا بالمنتج المصري (محسن جابر) الذي اكد انه لم يتم بيع (عالم الفن) وان ما حصل باختصار ان سمو الأمير الوليد بن طلال اشترى جزءاً من شركة (فنون)، وكانت (فنون) لها اسهم في (عالم الفن), وقبل بيع (فنون) اشتريت اسهم (عالم الفن)، ولكن الاجراءات التي تتم بهذا الشأن تأخذ وقتاً كبيراً، لكن في الأخير انا املك (عالم الفن)، وحقيقة بعد ان دخل الأمير الوليد بن طلال شريكاً افكر في عدم الانفصال، والآن نحن شركاء إلى أن تنتهي الإجراءات الرسمية في انفصال (عالم الفن) عن (فنون).
اما عن موضوع (عمرو دياب) فيؤكد محسن جابر انه ليس بمقدوره طرح ألبوم وقال: ما زالت أوراقنا لدى وزارة الإعلام السعودية ولم يتم البت فيها فقد رفعنا أوراقنا من أجل عدم فسح ألبوم (عمرو) لأنه لم يوفِ بالشروط المبرمة ما بينه وشركتنا والتي تنص على ان يقدم ألبومين وكذلك الشرط الجزائي، بالنسبة ل(مصر) فما زالت القضية في المحكمة وننتظر الانتهاء منها من أجل رفعها للمصنفات، والأمر ينطبق على الكويت ولبنان والإمارات، وعن انتقال الفنانة أحلام، قال: أحلام تجد الراحة التامة لدينا.. ونقدم لها كل شيء ولا اعتقد انها تريد الانتقال.


[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة]
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية الىchief@al-jazirah.com عناية رئيس التحرير
توجه جميع المراسلات الفنية الىadmin@al-jazirah.com عناية مدير وحدة الانترنت
Copyright, 1997 - 2002 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved