يحضِّر الأمير ناصر بن عبدالعزيز لفتح حقيبة سفره المحملة بالعديد من القصائد الجديدة، والتي كتب بعضها وأكمل الجزء الآخر في الغربة بعد ما انتقل إلى عاصمة الضباب لإكمال دراسته هناك.
أبو عبدالعزيز وعد بترتيب أشعاره من حيث الأولوية، كما وعد أن (مدارات) ستكون أولى الصفحات التي يهديها جديده.