|
|
انت في
|
|
نضم أصواتنا المبحوحة لصوت الأستاذ عبدالرحمن السماري فمقالك الذي يحمل عنوان: (الفواتير.. سبب الأمراض الطارئة)..! نعم لقد لامست الجراح.. وأنت تتحدث فلا حياة لمن تنادي، كلٌ من هذه الجهات تلعب في مرمى خاص بها دون قيود أو حدود تحمي المواطن الذي أصبح كالكرة (المفقوعة) من كثرة الأرجل التي تركله يميناً ويساراً.. هذا بالإضافة لغلاء المعيشة.. فمتى تكف هذه الشركات عن أطماعها، فعلى سبيل المثال كلما تذكرنا أسلوب شركة الاتصالات في استغلالها لجيوبنا فإننا نشعر بالظلم فمَن نطالب ومَن نخاصم هل نطالب بشركة عملاقة؟.. أرجو أن تستجيب جميع الشركات الحيوية التي تخدم جميع المواطنين بشكلٍ مباشر أو غير مباشر إلى ندائنا.. بالبحث عن تقديم أفضل الخدمات بأقل الأسعار مع ترشيد الاستهلاك لجميع الخدمات. |
![]()
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |