|
|
انت في
|
|
اطلعت على خبرين تم نشرهما بعدد يوم الثلاثاء الموافق 29-7-1425هـ بالصفحة (6 محليات)، وكلاهما مفرحان، الأول عنوانه توجيه صاحب السمو الملكي الأمير عبدالمجيد بن عبدالعزيز حفظه الله بإحداث معهد للصم والبكم بالمحافظة لحاجة هذه الفئة من المجتمع بالذات لمعهد متخصص ينمي جميع قدراتهم ويساعدهم على العيش مع ذويهم عيشة طبيعية كالآخرين وأنهم ليسوا غرباء أو منبوذين بمجتمعهم، فشكراً سمو الأمير فيدك دوماً بيضاء يشهد بها الأهالي الصغير والكبير. هذا من جهة ومن جهة أخرى الخبر الثاني بنفس الصفحة عنوانه استحداث وحدة أسنان مكتاملة لمستوصف رنية الإشرافي، وهنا أحب أن أعلق عليه علماً بأنني قد طالبت بتوفير وحدة غيرها قبل فترة وتم الاستجابة، لكن عندي بعض ملاحظات على مستشفى رنية العام وذلك المركز الصغير، من خلال مراجعتي لمستشفى رنية الجديد وجدت شكوى المراجعين من مراجعة العيادات الخارجية في جميع الأقسام فلا يوجد طبيب بديل فوري في حالة لو أخذ طبيب أحد الأقسام إجازة، وهذا ما هو حاصل فعلاً فعلى المراجع الانتظار حتى رجوعه من الإجازة، وزد على ذلك الزحمة بقسم الباطنية للرجال والنساء حيث يقسم الدكتور وقته للنساء والرجال وهذا القسم كما هو معروف مهم وحيوي، ومراجعوه من الجنسين كثر فكيف يوازي بينهما وهذا ينطبق على جميع الأقسام الأخرى. |
![]()
[للاتصال بنا][الإعلانات][الاشتراكات][الأرشيف][الجزيرة] |