|
|
انت في
|
حدثت مشاجرة عادية بين اثنين من الشباب القريبين من الشاعر عبدالله بن سبيل فقتل أحدهما الآخر خطأ، وكان شاعرنا وقتها هو كبير العائلة وفي نفس الوقت أمير نفي فقال علي الطلاق بالثلاثة من أم فلان وهي إحدى زوجتيه وكانت غالية على قلبه أن أقتله إذا شافته عيني فهرب الابن إلى بلدة الشعراء وبعد أن مضى عام قالوا له الجماعة يا بو سعد الولد الله يرحمه مات وشلون تبي تذبح الولد الثاني وهذا خطأ والله غفور رحيم، قال: أنا حلفت بالطلاق من أم فلانة قالوا الولد ما بداله ولد والزوجة تلقا غيرها وإلى متى يبي يهرب الولد عنك ويعيش حياته جالي وحاولوا حتى وافق وطلق زوجته وعاد الولد وقبل رأسه واستسمحه بعدها ندم على طلاقها وأخذ يلوم نفسه بعد ذلك صاروا الجماعة يهونون الأمر وكل يحاول يجيب سبب يجعله يخفف من حبه لها فقال هذه القصيدة: |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |