|
|
انت في
|
كانت الجماهير ليلة أمس الأول وحتى ساعات الصباح الأولى على موعد مع ختام طربي في ليلة طربية عنوانها العريض (فنان العرب محمد عبده).. ليلة أمس الأول خلت شوارع الدوحة من المارين على الرغم من كونها ليلة خميس وهي الأغنية التي استهل بها مشوار ليلته التي شهدها جمهور غفير وعشرات الآلاف خلف الشاشة الفضية وخلف الراديو بعدها سلطن فنان العرب على رائعة (شفت خلي) التي كانت أروع ما غنى محمد عبده ليلة الخميس تلتها (لي ثلاث أيام) الاغنية التي لها وقع خاص وبها كم هائل من الشجن ومساحات واسعة من اللحن الذي جعل من صوت محمد عبده طائراً يحلق في مسرح الدفنة بعدها غنى يا من يراعيني في حين تزايدت طلبات الجمهور على أغنية (البراقع) التي اعاد فنان العرب تجديدها على مسرح الدفنة قبل سنوات عدة ولكنه فاجأ الجميع بجولة جديدة إلى عالم الطرب والأغاني الخالدة حين غنى رائعة (المعازيم) التي أذهلت الحاضرين بكلماتها المتجددة وألحانها التي علقت بالاذهان وغناء فنان العرب وكأنه يغنيها للمرة الأولى ثم فاجأهم بما طلبوا وهي البراقع التي لم تكن مدرجة في جدول الأغاني أثناء البروفات وسط هتافات الجماهير. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |