وضع الرجل المناسب في المكان المناسب
مدير ومعلمو مدرسة الوليد بالبدائع يثمنون الثقة الملكية بتعيين د. العبيد وزيراً للتربية والتعليم

* البدائع/ فلاح الحمود
ثمن مدير ومعلمو مدرسة الوليد بن عبدالملك الابتدائية الثقة الملكية بتعيين الدكتور عبدالله بن صالح العبيد وزيراً للتربية والتعليم.
حيث تحدث في البداية مدير المدرسة الأستاذ / سليمان بن محمد العريني قائلاً: نهنئ الدكتور العبيد على هذه الثقة الملكية الغالية التي أولاها ولاة الأمر يحفظهم الله لرجل يستحقها فهنيئاً لك يا معالي الوزير سائلين العلي القدير أن يمدك بتوفيقه لخدمة دينك ومليكك ووطنك ولتحقيق تطلعات أبنائنا الطلاب إنه سميع مجيب.
كما تحدث الأستاذ/ هذلول حسين الهذلول بهذه المناسبة فقال: إنه رجل مناسب في المكان المناسب والتعليم هو حجر الزاوية في البناء الذي تشهده البلاد منذ عهد المؤسس رحمه الله وأكرر التهنئة لنفسي وزملائي المعلمين داعياً المولى عز وجل أن يعينك يا معالي الوزير على حمل هذه الأمانة المناطة بكم ويسدد خطاكم إلى مافيه الخير، كما قال الأستاذ/ أحمد عبدالرحمن الطاسان إن هذا الرجل عرف عنه الخير من خلال مناصب عدة تقلدها في حياته العملية العامرة بالجد والإخلاص، سائلين الله العظيم أن يكون عوناً لنا على تقديم ما فيه الخير لتقدم العملية التعليمية في هذا البلد المعطاء، كما قال الأستاذ/ فهد سليمان المبايع: كانت السعادة كبيرة وغامرة على كل نفس متعلم ومعلم صغير وكبير عند سماع خبر تعيين الدكتور/ عبدالله صالح العبيد وزيراً للتربية والتعليم فهو أهل لذلك والرجل المناسب في المكان المناسب سائلين الله أن يعينه على تحمل الصعاب وأن يأخذ بيده لما فيه الخير. كما قال الأستاذ/ صالح عبدالله العبيد مني لأبي صالح سلام وتراحيب مضمونها تقدير من قلب صافٍ سلام يا راعي الوفاء والمواجيب والطيب والمعروف والبذل والجود ولك مني يا معالي الوزير الدعوات والتهاني والتبريكات بهذا المنصب. كما قال الأستاذ / خالد محمد المقبل : بداية أهنئ معالي الوزير وأعلم عظم المسؤولية وثقل الأمانة التي كلنا نحملها ولكن من يدرك ويعرف صفات هذا الرجل يتيقن بإذن الله أنه أهل لها وقادر عليها وما المناصب التي تقلدها إلا دليل على ذلك وسوف يبدع بوزارة كوزارة التربية وقد أنجبت البدائع رجلاً نفخر به لأنه كان أهلاً للثقة، وفي الختام أسأل لمعاليه التوفيق والسداد.
كما قال الأستاذ/ ناصر عبدالله السحيباني أهنئ الدكتو ر على هذه الثقة من لدن ولاة الأمر بتعيينه وزيراً للتربية هذا المرفق الحساس الذي يتولى تنشئته أبناء المجتمع وهذا الرجل يستحق مثل هذه المناصب وأسأل الله أن يوفقه ويسدد خطاه لما فيه عز هذا المرفق التعليمي.