|
|
انت في
|
تعقيباً على خبر التعيينات الوزارية الجديدة التي نشرتها (الجزيرة) وبمناسبة صدور المرسوم الملكي الكريم والقاضي بتعيين الدكتور عبدالله بن صالح العبيد على هرم وزارة التربية والتعليم التي أرسى قواعدها وثبت أركانها خادم الحرمين الشريفين عندما كان أول وزير لها عام 1373هـ أن وزارة التعليم والتربية هي السفينة التي حملت حملاً على حملها بعدما أضيفت لها الرئاسة العامة لتعليم البنات وكانت في السابق تحمل آمال وتطلعات وهموم ونصف المجتمع أما الآن فهي تحمل كل آمال وتطلعات وهموم كامل المجتمع لهذا فلقد أحسنت صنعاً وأصابت الهدف وأبدعت قيادتا الرشيدة كما هي عادتها في اختيار ابن البدائع معالي الدكتور عبدالله بن صالح العبيد ليكون رباناً لهذه السفينة ليسير بها إلى بر الأمان. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |