|
|
انت في
|
|
رسالة التعليم رسالة جسيمة ومهمة، لما لا وهي رسالة الرسل الذين أرسلهم الله إلى البشرية قاطبة ليعلمهم العلم النافع ويأخذوا بأيديهم إلى الحق وينبذوا الباطل. ووزارة التربية والتعليم اليوم امتداد لتلك الرسالة السماوية وتعتني بتعليم الأجيال وتنشئتهم ليقودوا مجتمعاتهم ويتبؤوا مناصب يقدمون من خلالها رسالة التعليم وهي بلا شك رسالة ثقيلة وأمانة كبيرة وحقيبة وزارة التربية والتعليم مليئة بالبرامج المتعددة لا سيما وأنها أصبحت وزارة تعنى بشأن المرأة والرجل. ولكن وزير كالدكتور / عبدالله بن صالح بن عبيد وسيرة كسيرته جدير بهذه المسؤولية وجدير بالثقة الملكية لتحمل مثل هذه المسؤولية. فمن عرف الرجل والذي خرج من بيت ورع وعلم وتقلد عدداً من المناصب والمهام التي لا شك أنها هيأته لمثل هذه المسؤولية أعانه الله على تحمل هذه المسؤولية الجسيمة وأخذ بيده لما فيه رفعة التعليم في بلادنا الغالية. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |