|
|
انت في
|
اطلعت على جريدتي الجزيرة العدد (11827) بتاريخ 5-1- 1426هـ بالصفحة رقم (36) عزيزتي الجزيرة بعنوان (البلوتوث) أخطر من (البلوت)! للكاتبة/ ذكرى حنين، وقد شدني الموضوع لما فيه من الخطورة (المنتشرة عبر الأجهزة الإلكترونية كالجوال مثلاً بدلاً من أن نقول سابقاً أجهزة الكمبيوتر (اللاب توب المحمولة) والموضوع طويل إذا قسناه بسرعة الانتشار بين الصغير والكبير، كالصور الفاضحة والفيديو الملتقط الذي عمل عليه فبركات يعرفها الكثير من الشباب المتأهب لهذه الأعمال الهابطة.. فأجهزة الجوال أبو كاميرا كانت السريعة أولاً في عرض ما التقط بعدسات الكاميرات، والغريب في الأمر أن التعاون في هذه الأجهزة وبطريقة الاستخدام تدل على سرعة ما تخلفه الأخطاء الجسيمة في بعض الأفكار.. وأن احتساب جهاز الجوال لاستخدام الاتصالات فقط كان بالقليل أيضاً دخل في هذا الجهاز نظام التصوير للصور الثابتة وكذلك كاميرا الفيديو والتي لا تنقص عرضاً عن غيرها ككاميرات الفيديو المحمولة. وعندما تطورت الحاسبات الآلية بدا لنا ليس فقط ما توقفنا عنده، بل أنه من مصيبة إلى أخرى.. أدخل نظام معرف على الجوال (BLUETOOTH) المعرف بالبلوثوث وشرحاً له أنه عبارة عن ذبذبات رقمية تنقل أفضل الإشارات الصوتية والمرئية وبسرعة أقوى من سابقاتها على الجوال كمثلاً وصلة (IR) المتقطعة. |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |