(الجزيرة) ترصد مقتطفات التأهل
العطش حاصر الإعلاميين والحبس كان مصيرهم

* كتب - أحمد العجلان:
* فتحت أبواب الاستاد للجماهير في الساعة الرابعة عصراً وأقفلت في السادسة والنصف بعد أن امتلأت المدرجات تماماً.
* من الساعة الخامسة والجماهير تشجِّع ولم تتوقف حتى نهاية المباراة.
* اتحدت رابطتا المشجعين للهلال والأهلي وفق تنسيق من مجلس جمهور الهلال الذي قام أيضاً بتوزيع آلاف الأعلام على الجماهير.
* على ساعة الملعب تم عرض أهداف المنتخب في التصفيات وأهداف المنتخب في كأس العالم.
* تأخر وصول المنتخب السعودي وكذلك الأوزبكي، حيث وصل الأخضر إلى الملعب في الثامنة والربع في حين وصل الأوزبكي في الثامنة والنصف.
* عرض على ساعة الملعب لحظة وصول المنتخب السعودي وتفاعلت الجماهير كثيراً مع لحظات وصول الأخضر.
* قبل بدء المباراة قام ثلاثة مشجعين بالنزول إلى الملعب ونزعوا قمصانهم وهربوا من رجال الأمن.
* حضور إعلامي كثيف شهده اللقاء.
* المصوِّرون وجدوا خلف شباك حارس أوزبكستان ولم يوجد أي مصوِّر خلف حارس المنتخب السعودي.
* وضعت الجماهير لوحات كبيرة تحمل اسم قائد الأخضر سامي الجابر.
* حمل عدد من المشجعين لوحات متفرِّقة بأحرف اسم الشلهوب.
* أطلقت الجماهير لقب راؤول العرب على المهاجم سعد الحارثي.
* حضر إلى الملعب مبكراً سمو رئيس الهلال الأمير محمد بن فيصل.
* الحضور الجماهيري الكثيف تسبَّب في إرباك لاعبي أوزبكستان.
* تفاجأ الإعلاميون بأن مقاعدهم قد امتلأت بالمشجعين.
* التنظيم في استاد الملك فهد كان سيئاً جداً ولم توفَّق إدارة الملعب إطلاقاً في أي شيء.
* عند نزول المنتخب قامت الجماهير بالتشجيع بالطريقة المكسيكية من خلال الأمواج الجماهيرية.
* ردَّدت الجماهير اسم سامي الجابر كثيراً بعد تسجيله الهدف الأول للمنتخب.
* الهدف الأول للمنتخب جاء في الدقيقة 9 وسجَّله صاحب القميص رقم 9.
*اشتكى الإعلاميون الإهمال من الإدارة ولم يحصلوا ولو على الماء.
* بقي معظم الإعلاميين محبوسين في المدرجات بعد اللقاء لأكثر من ساعة في مشهد حزين.
* عرضت على ساعة الملعب نتيجة لقاء كوريا والكويت الذي انتهى 4 - صفر لكوريا.. وقد تباينت صرخات الجماهير حول ذلك.
* غادر باص المنتخب الملعب في الساعة 12 ولم يصل للفندق إلا عند الساعة الثانية صباحاً بسبب ازدحام الشوارع احتفالاً بالفوز.
* عدد الجماهير التي لم تستطع الدخول يساوي عدد الجماهير التي ملأت الاستاد.
* التعامل الأمني مع الجماهير كان سيئاً.
* مع إطلاق حكم المباراة صافرة نهاية اللقاء تم تشغيل أغنية (نحمد الله جت على ما نتمنى).