|
|
انت في |
في أحد الأيام كنت أسير بسيارتي.. في أحد شوارعنا.. وأمامي وخلفي رتل من السيارات أو قطيع من السيارات ومعذرة لشيخنا أبي عبد الرحمن بن عقيل على استعمالنا كلمة قطيع للسيارات لان الاستعمال الصحيح أن يقال قطيع من الغنم على ما اذكر وأن لم تخني الذاكرة، واسف أيها القراء الأعزاء لاني قطعت السالفة حتى اعتذر لأبي عبد الرحمن - عفا الله عنه - عن خطئي اللغوي ولأني خايف ومن خاف سلم كما يقولون واقرؤا بقية السالفة وفيما أنا أواصل سيري توقفت السيارات طبعا التي أمامي فوقفت غصباً عني واللي وراي أشرت اليه بإشارة (ستب.. ستب) حتى لا يقرش بصدام سيارتنا.. كما هي العادة وبعدين ظنينا ان سبب توقف السيارات (إحدى القرنبعات) عاودتها (القرنبعية) التي دائماً ما تجيها ألا في (السير)، ولكن اللي حصل هو ان صاحب سيارة أجرة وقف في وسط الطريق ينزل بعض الركاب ويحاسبهم والغريب أن واحداً من رجال المرور الذين يركبون الدبابات أقصد الدراجة النارية مر عليه وبكل هدوء قال له لا تاقف هيا اطلع يا أجرة!! |
![]()
[للاتصال بنا] [الإعلانات] [الاشتراكات] [الأرشيف] [الجزيرة] |