** أعزائي!
ما زلت أوخذ بروعة الشعر رقيقا .. يهز أعماقي فأطرب!
لا فرق عندي .. أقرأ (العمودي) والحر ..
وأستلذ بقراءة (النبطي) أيما لذة(!!)
كان .. أنت
عن هرجتي منشود
واعلومي ..
اللي يخصنك(!!) ..
إنه بيت من قصيدة خصني بصلاحية نشرها .. واحد من قرائي .. تجدونها في هذه الصفحة لهذا النهار .. بعنوان (المفاتيح كدجنك!).
أنا شخصياً .. أشجع هذا النوع من الشعر .. فأنا أنظم .. وأصرف في (قوله) الوقت الثمين ..
أجد فيه راحة وأشعر أنه (توأم) روح - هي روحي. إن لي به صلة - صلة قديمة .. قدم تاريخي .. رضعته مع لبن أمي .. وتلقّفته في (السوق) وعند (الوجار) .. وشربته أقداح قهوة .. شابا .. ولا زلت أتعشقه!!.
أحبه ..
وأحب ناظميه .. حيث أجادوا(!!).
|