مريضٌ أنا بالحبِّ.. عزَّ دوائي
وطالَ عذابي في الهوى.. وبلائي
فيا حلوةَ العينين رقِّي لخافقي
وداويه من أوجاعه.. بلقاءِ
لا تخجلي من هَوَانا.. إنه القدرُ
الامرُ أمرُ الهوى إذْ جاء ينهمرُ
كغيمةٍ هَطَلتْ بَرْداً على عجلٍ
هل ينقعُ الخوفُ؟ أو ينجو بكِ الحذرُ؟