* يبدو أن إدارات الأهلي اللاحقة لا تستفيد من تجارب الإدارات السابقة؛ فما يحدث حالياً بين المرزوقي ونيبوشا من تصادم وصل لصدر الصفحات الرياضية سبق أن حدث بين الدكتور عبدالرزاق أبو داود والمدرب ايليا ولم ينتصر أي طرف، حيث كان الخاسر هو الأهلي فقط.
* بعد الخسارة المؤلمة من الكرامة السوري والخروج من البطولة الآسيوية حدث مثلما يحدث في كل الخسارات الاتحادية السابقة، حيث تسابقت بعض الأقلام الاتحادية لتبرئة رئيس النادي من وزر الخسارة وانحصر تناولها للخسارة في هذا الجانب وكأن ما يهمها هو الرئيس فقط أما النادي وسمعته فهو حتماً في آخر الاهتمامات.
* ليس الجمهور النصراوي فقط الذي ينتظر الظهور الأول للبرازيلي الشهير دي نيلسون فكل الجماهير الرياضية تتطلع للطلة الأولى لهذا اللاعب التي ستكون أمام الاتحاد يوم الخميس القادم.
* التأني الهلالي الشبابي في اتخاذ قرار حاسم مع مدربي الفريقين ربما تكون نتائجه وخيمة، فالجميع يؤكّد أن المستوى والنتائج التي قدّمها فريقا الهلال والشباب خلال المرحلة الماضية كافية لإصدار حكم موضوعي على أداء عمل المدربين البرتغاليين.
* منذ ثلاثة مواسم والمهاجم الاتحادي المخضرم حمزة إدريس يعلن الاعتزال ولكن يعدل عن قراره استجابة لمطالب وإلحاح إداري شديد وكان الكثيرون يعتقدون أن ذلك من باب الوفاء للنجم الكبير ولكن التجارب أثبتت أن العميد لا يمكن أن يستغني عن هدافه الأول، حيث أكَّد كل البدلاء من محليين وأجانب عجزهم عن ملء فراغ حمزة.
* كيف تغيَّر المدرب نيبوشا عن الموسم الماضي وأصبح مدرب مشاكل ويتعمد إطلاق التصريحات التي يتحدى فيها الإدارة..؟ يبدو أن نجاح هذا المدرب الموسم السابق قد جعله يتمادى ويعتقد أن مصير الأهلي مرتبط به.
|