في الأمس القريب كانت بدايتنا ... وها نحن اليوم نقف على عتبات النهاية ...
أيام عاشها المشاركون في هذا المخيم، وقد حملت في سويعاتها معاني كثيرة، وترجمت قيماً تربوية كانت المنبع لمثل هذه البرامج .. ستبقى ذكرى هذا المخيم، مخيم المحبة والولاء، في نفوسنا جميعاً، بما حملته من لحظات ود وحب وإخاء. وفي الختام لا يسعني سوى أن نعتذر عن كل تقصير حدث وما أملك إلاّ أن أقول:
هز الرحيل مكامن الوجدان
من هذا المخيم
وترقرقت في مقلتي دموعها
حزناً على الأحباب والإخوان ..
شكرنا وتقديرنا لجميع المشاركين على تفاعلهم معنا ... سعدنا برؤيتكم ... وفرحنا بالعمل لأجلكم ... وكم يؤلمنا فراقكم ... وإلى لقاء إن شاء الله
خالد بن محسن المنصور
مشرف النشاط الكشفي بتعليم الرس وقائد المتابعة والتنسيق بالمخيم