منذ فترة طويلة لم نقرأ لسليمان المانع نصاً جديداً..
القصائد التي تعاد له في القنوات الفضائية قديمة أين الجديد؟
هل ملّ سليمان المانع من الشعر وساحته؟!
كلها أسئلة تتردد في المجالس المعنية بالشعر ومحورها هو غياب سليمان المانع!!
لا شك أن (أبو روز) من الأسماء الشعرية المهمة التي يحرص متابعو الشعر والمهتمون فيه على التواصل مع جديدهم الشعري.
وسؤالنا لسليمان هل سيطول هذا الغياب؟!
أم أنه سيفاجئنا بحضور شاعري جديد يشبع نهم الشعر والأسئلة!!
الإجابة لدى (أبو روز)!!