أتابع ما يكتب في الجزيرة عن افتتاح المدارس في كافة محافظات المملكة وأهالي قرية الغفرات والهجر التابعة لها يعاني أبناؤهم بعد حصولهم على التعليم المتوسط في القرية، فمنهم من ترك الدراسة ومنهم من واصل في ثانوية القرية المجاورة التي تغص فصولها بالطلبة لكونها الثانوية الوحيدة بين أكثر من (20) قرية.
لذا يأمل أهالي قرية الغفرات التابعين لمحافظة بيشة بتدريس الثانوية في مدرستها، حيث إنها الأوسع بفضل وجود الفصول الإضافية والمختبر ولأنها أيضا حكومية.
هريفي محمد الحارثي