Al Jazirah NewsPaper Friday  16/01/2009 G Issue 13259
الجمعة 19 محرم 1430   العدد  13259
كواليـس

 

الهداف قال رأيه وأعلن رغبته بالانضمام للنادي الكبير دون اعتبار للأموال والملايين في تأكيد على أن الانتساب لهذا النادي ثروة لا تقدر بثمن.

***

* محاولات المزايدة و(اللجلجة) وإثارة الصخب الإعلامي خطوات مكشوفة.

***

* مداخلة عضو الشرف (المستجد) كشفت مقدار جهله بالأنظمة واللوائح الرياضية عندما أعلن عن تقديمه عرضا لنجم النجوم في محاولة للظهور بمظهر القوي!

***

* لاعبو الفريق بعد أن سمعوا بالاستعداد لدفع الملايين الفورية للاعبي الأندية الأخرى ودفع الملايين لنجم النجوم تساءلوا أين حقوقنا..أين رواتبنا.. أين مقدمات عقودنا..؟!! لماذا لا عبونا تعطونهم بالقطارة ولاعبو الأندية الأخرى تمنحونهم الملايين الفورية؟!.

***

* لا يستطيعون (حسب اللائحة) تسجيل أي لاعب في ظل ملف المطالبات المالية التي عليهم وآخرها مطالبات اللاعب الذي هرب بسبب تأخر دفع رواتبه ومستحقاته.

***

* اللاعب المعتزل ترك عمله الإداري بالنادي بعد أن ثبت لديه تلاعب صاحب الفلاشات بمهرجان اعتزاله وأنه صاحب مجرد سراب.

***

* النكرة الذي يشارك في الاستدويو التحليلي الخليجي كان مثار سخرية وتندر المشاركين معه والمشاهدين على حد سواء نظرا لجهله وضعف ثقافته الكروية وسطحية طرحه وعدم قدرته على الإفادة بجملة فنية واحدة صحيحة.

***

* يعتبرون مهاجمة لاعبي المنتخب وطنية، والدفاع عنه لا وطنية.

***

* ما زال المطرود من الوسط الرياضي يواصل عبثه في كل مكان.



***

* بحفنة دراهم بسيطة استخدمهم لتنفيذ مخططاته ومهاجمة الآخرين نيابة عنه.

***

* الجمهور المستضيف حطم استديو القناة الخليجية المقام في أحد الشوارع بعد أن استفزهم مدير القناة ومذيعها بعبارته المسيئة لهم بشكل متكرر لوقوفهم إلى جانب الأخضر في مواجهته أمام منتخب صاحب القناة.

***

* جمهور النادي (غسل يديه) بعد أن سمع أصواتا شرفية لأول مرة الذين كان يعقد عليهم الآمال. فقد صدم الجمهور بمستوى التفكير وتهافت اللغة التي يتحدثون بها.

***

* ما يكتبونه وما يقولونه يؤكّد أنهم بحاجة لتنظيف عقولهم وقلوبهم؛ فالعدوانية زرعت بهم وتغلغلت، وناديهم ومنتخب وطنهم ينتظر جيلاً آخر غيرهم!

***

* التسجيل على اللاعب قدّمه ذلك النادي ضمن ملف مفاوضاته.. وا عيباه!

***

* من الشنطة لشيك غير مصدّق ويا قلب لا تحزن!




 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد