انتقلت الملحقية الثقافية السعودية في الدوحة إلى المبنى الجديد للملحقية الذي يعد واجهة وطنية مشرقة في مبنى يتواءم مع متطلبات عمل الملحقية لما ينتظر أن تقدمه من خدمات متعددة للطلاب السعوديين ومن تفعيل للدور المتوقع من الملحقية في ظل إدارة الدكتور عبدالرحمن اسماعيل السماعيل الملحق الثقافي السعودي الذي قال لثقافة الجزيرة إنه حريص على أن تقوم الملحقية بعمل مهم في تجسير العلاقات الثقافية بين نخب البلدين الشقيقين عدا توفير خدمات مميزة لأبنائنا وبناتنا الدارسين هناك
الجدير ذكره أن الانتقال للمبنى الجديد ياتي بعدأن كانت الملحقية جزءا صغيرا في مبنى السفارةم.
كما أن الملحق السعودي الثقافي في قطر الدكتور السماعيل سبق أن عمل أستاذا ورئيسا لقسم اللغة العربية في كلية الآداب بجامعة الملك سعود وهو شاعر وباحث ومن الوجوه الثقافية المشهود لها بسيرتها ومسيرتها.