بريدة - خالد الحربي
قرارات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- يتفق بالإجماع على فاعلية اختيارها ويكون هناك انسجام بين القرار والشخصية ممثلة باختيار صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء من مجمل قرارات حكومتنا الرشيدة التي أسعدت الجميع فهو رجل يستحق كل ذلك وأكثر.
بهذه المناسبة كان لعدد من رجال الأعمال بمنطقة القصيم أحاديث ومشاعر من خلال (الجزيرة) معربين عن ترحيبهم بهذا الامر الملكي الكريم:
- ففي البداية تحدث الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله المشيقح قائلاً: إن ما يتمتع به سمو الأمير نايف من خصال عديدة وقيادته الحكيمة وبعد نظره وفهمه الصحيح للأمور من كافة جوانبها ومعالجته للقضايا على مختلف مستوياتها وما يتصف به من أخلاق فاضلة وتواضع جم وحلم ولين من غير ضعف ولا هوادة في الحق وعزة الوطن وكرامته وما يتحلى به من كرم نفس وسخاء لا محدود جعله كل ذلك مدعاة لترحيب الناس وارتياحهم بتعيينه في هذا المنصب الكبير وحق للوطن والمواطن والمقيم أيضاً أن يفخر بهذا الرجل العظيم والقائد الملهم لأننا في حاجة إلى الرجال النبلاء والفضلاء والقادة العظماء أمثال سموه الذي سيكون - بعون الله - في طليعة أعمدة البناء الشامخ الذي تعاهده بحنكة وحكمة خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - وراهن على اضطلاعه بما يُعهد به إليه من شؤون الدولة لتحمل مضامين الاختيار في طياتها الرؤية الرشيدة لولي الأمر تجاه رجل جعل من الشأن الوطني رسالته فكان بحق رجل المسؤولية والإدارة والتصميم، ولن يعدم الوطن رواده الكبار، وهم على العهد الوثيق بإسهامهم الكبير في رسم ملامحه، وتوخي مصلحته، نفع الله بهم البلاد والعباد.
- وأشار الأستاذ إبراهيم بن محمد المهيلب إلى أن هذا الاختيار توفيق من الله تعالى لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز -حفظه الله-مشيرا إلى أن القرار يأتي تتويجاً للجهود التي بذلها سموه في مختلف المواقع التي تولى إدارتها والتي أثمرت عن نجاحات ووضعت المملكة في مكان الريادة خاصة في مجال الأمن مبينا أن الأمير نايف قد وضع في المكان المناسب لهذا المنصب الكبير، سائلا الله سبحانه وتعالى أن يعينه على كل خير ويوفقه وأن يجزي خادم الحرمين خيراً على هذا الاختيار المبارك والموفق، كما سأل الله عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد دينها وعقيدتها وأمنها واستقرارها في ظل حكومتنا الرشيدة.
- وقال المهندس عمر بن عبدالله العمر: إن الأمر الملكي الكريم بتعيين الأمير نايف نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء هو أمر يصب في مصلحة الوطن والمواطنين فالأمير نايف قدم للوطن سجلاً حافلاً بالعطاء وساهم بفكره وجهده في مسيرة تطور المملكة وتقدمها، فكان لعطاءاته وجهده دور بارز في دفع سفينة الوطن نحو شاطئ الأمان.
فسموه الكريم يحمل مقومات رجل الدولة فهو يملك الحزم والرحمة وكذلك الحلم والأناة وحسن الإدارة ويتخذ القرار المناسب في الوقت المناسب، ونشكر الله تعالى على أن من علينا بهذه النعمة ثم نشكر خادم الحرمين الشريفين ونتمنى للأمير نايف التوفيق والسداد في مهمته الجديدة.
- ووصف الأستاذ صالح بن محمد المحيميد هذا القرار بأنه حكيم وصائب ومهم ويصب في صالح الوطن وقال: إن اختيار شخصية سياسية وقيادية مثل صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز يعد خطوة ذات أبعاد وطنية متعددة فهو شخصية أمنية من الطراز الأول ، وقد شهد الأمن الوطني طوال قيادته لوزارة الداخلية تقدما كبيرا حيث تعد المملكة من أكثر دول العالم بالاستقرار الأمني مما كان له الأثر الإيجابي على كافة مناشط الحياة سواء الاقتصادية منها او الاجتماعية وأضاف: الأمير نايف رجل دولة متعدد المواهب وليس إداريا ناجحا أو رجل أمن فحسب، بل هو مثقف واع ورجل يهتم بالثقافة والاطلاع الذي عرف به منذ صغره، لذلك لا نستغرب إسهاماته في مجال كراسي البحوث العلمية والجوائز والمسابقات المختلفة ورعايته للمؤسسات الخيرية وغير ذلك من الجهود التي تذكر فتشكر.
- وذكر الأستاذ فهد بن إبراهيم المحيميد بأن قرار تعيين سموه نائباً ثانياً أدخل البهجة والسرور على نفوس الجميع وهو جدير بمثل هذا وأهل له وعرف عن سموه أنه يستحضر في عمله نية الإخلاص الذي هو سر النجاح لكل عمل والقبول في الأرض ، مشيراً إلى أن الاختيار لمثل هذه المسؤولية ولمثل هذا المنصب إنما هو قرار لم يقدم عليه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز في هذا الزمن إلا لمصلحة مستقبل هذا الوطن وهو حفظه الله خير من يدرك قدرة وكفاءة وجدارة صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز لمثل هذا المنصب ولهذه المسؤولية من كل الجوانب والصفات خاصة الإدارية والسياسية والاقتصادية والمكانة الاجتماعية التي يحظى بها سموه ، لذلك كان من الطبيعي جدا أن يأتي هذا الفرح وهذا الشعور الاجتماعي المبارك لسموه بثقة خادم الحرمين الشريفين وهو يسند الى سموه مسؤوليات إضافية اعلى وأشمل لمصلحة مستقبل هذه البلاد - وتحدث الأستاذ إبراهيم بن موسى الزويد قائلاً: لقد توفرت في سمو الأمير نايف الكثير من التجارب والخبرات في مضمار العمل الحكومي والسياسة الداخلية والخارجية وتمرس في معترك الحياة العملية فكانت تجاربه في مجالات الحكم والسياسة والإدارة وهو من القيادات النادرة في وطننا العربي التي تتعامل مع الأحداث بكل الصراحة والوضوح والحكمة والاعتدال والشجاعة في مواجهة المواقف المتأزمة والطارئة وأن جهود سمو الأمير نايف ترجمت على أكثر من صعيد كان آخرها وأحفلها نيله الثقة الملكية الكريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - بتعيينه نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء، تتويجاً للإمكانات القيادية، والعطاء الكبير الذي يتمتع به سموه ليعكس في جوهره إضافة موفقة للمكاسب الوطنية المتتالية لذلك فالتهنئة بهذه الثقة لاتقدم لسموه فقط بل التهنئة قدمها المجتمع لنفسه من خلال هذا الشعور لأنه يدرك انه هو من حظي بهذا التكريم من خادم الحرمين الشريفين من خلال هذه الخطوة المباركة.
- وأضاف الاستاذ سليمان بن إبراهيم العمري أن الأمير نايف قاد مسيرة أمن الوطن وحمايته من أعمال شيطانية ارتكبتها جماعات باغية مارقة سعت لضرب الجبهة الداخلية والإضرار بأمن وسلامة أبناء الوطن، والدفع بالوطن نحو الظلام والفوضى، لكن الكفاءة والقدرة العالية التي أدار بها سموه معركة الحق مع الباطل، أطاحت بمخططات أعداء الوطن، وجعلت في تدبيرهم تدميرهم، ليخرج الوطن سليما آمناً معافى ترفرف فوقه رايات الأمن والاستقرار، وليتحرك كل مواطن ومقيم على أرض الوطن وفي كل فج من فجاجه، بأمن وأمان وسلام، وليتهيأ للجميع المناخ الصحي النظيف من أجل مواصلة العمل والبناء والنهوض الحضاري في كل مناحي الحياة.
ولهذا فإننا جميعاً كمواطنين نستبشر بهذا الأمر الملكي الكريم ونستشعر بمزيد من الأمن والأمان إنه أمر في خدمة الوطن وسلامة أبنائه ومن أجل غدٍ أفضل ومشرق بإذن الله. - واعتبر الاستاذ سليمان بن صالح السلمان هذا القرار احد معالم القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين ، باختيار شخصية وطنية مخلصة لها سجل حافل بالانجازات الوطنية ليس على المستوى المحلي فحسب بل تتعدى ذلك إلى مستوى الأمن العربي لمثل هذا المنصب ولهذه المسؤولية ومن كل الجوانب والصفات خاصة الإدارية والسياسية والاقتصادية والمكانة الاجتماعية التي يحظى بها سموه.. وهي بلا شك صفات ومكانة أثبتتهما وأكدتهما كل هذه الصور المتلاحقة من الفرح والتهاني..
والتي تكونت في شخصية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز صفات ومكانة لم يحظ بها سموه بين يوم وليلة بل تحققت وتجسدت في شخصية سموه من خلال سنوات طويلة جدا من العمل ومن الجهد وعبر مسؤوليات ومهام جسام في شتى المجالات المختلفة نجح فيها سموه باقتدار كبير وبالتالي كان طبيعيا ان يحقق هذا النجاح لسموه مكانة اجتماعية متنامية يوما بعد آخر خلال هذه السنوات الطويلة..
- وأشاد الاستاذ عبدالله بن صالح الشريدة بقرار خادم الحرمين الشريفين بتعيين الأمير نايف بن عبدالعزيز نائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء وقال: إن تعيين سموه الكريم يشكل داعما لمسيرة القيادة المباركة لبلادنا، والتي تميزت بالاستقرار منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز -يرحمه الله- كما أن القرار استمرار للقرارات الحكيمة التي تميز بها عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين، وأن الثقة الملكية الكريمة بالأمير نايف بتكليفه هذه المسؤولية الجسيمة جاءت لتزيد المواطن بالثقة والطمأنينة في غدٍ أكثر أمناً وسلاماً بإذن الله تعالى.
- ورحب الاستاذ ماجد بن صالح العمري بصدور الأمر الملكي السامي بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء مشيراً إلى أن الأمير نايف جدير بهذه الثقة الملكية الغالية.وقال: لاشك إن خادم الحرمين الشريفين يعمل لما فيه خير الوطن والمواطنين وكل ما يصدره- حفظه الله- من أوامر تصب للصالح العام وسمو الأمير نايف بن عبدالعزيز إضافة لكونه رجل الأمن الأول جدير بتحمل المسؤولية العليا من خلال منصبه الجديد كنائب ثانٍ لرئيس مجلس الوزراء،وسأل العمري المولى عز وجل أن يوفق القيادة الرشيدة لما فيه خير البلاد والعباد في ظل ما تنعم به المملكة من أمن وأمان واستقرار.
- من جهته أوضح الأستاذ فهد بن محمد المشيقح أن صاحب السمو الملكي الأمير نايف شخصية قيادية فذة عرفه الشعب السعودي في أحد أهم المواقع القيادية التي لها التصاق بالمواطن ، فالأمن المستتب والإنجازات الباهرة التي حققها ويحققها رجال الأمن إنما هي بفضل من الله ثم بفضل القيادة الحكيمة والعمل الدؤوب الذي عرف به الأمير نايف فهو رجل دولة وقائد امني محنك. وسموه لم يكن بعيدا عن دوائر القرار السياسي في بلادنا فهو من الشخصيات القيادية التي تحظى بثقة ولاة الأمر لما يمتلكه من مكانة تولدت من خبرة ومسيرة عمل دؤوب تجاوز خلالها عديدا من المصاعب بفضل الله ثم بفضل قيادته الناجحة لقطاع الأمن حتى باتت المملكة مضربا للمثل في الاستقرار والأمان الذي انعكس إيجابا على كافة المستويات الاجتماعية والاقتصادية، حيث معلوم إن النمو الاقتصادي لا يتم إلا بوجود مظلة أمن تحفظ له مكتسباته وهو ما نشعر به كقطاع خاص في بلادنا - وأضاف الاستاذ سليمان بن سالم الدبيب إن الإنجازات العديدة التي حققها صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز في العديد من المجالات من خلال ترؤسه لعدد من اللجان تقف شاهداً على قدرته في التعامل مع القضايا التي تهم الوطن والمواطن، مضيفاً أن التجارب التي مر بها أثبتت ان لسموه من الحكمة والحنكة والإدارة ما يمكنه من تسنم هذا المنصب الوطني المهم ليكون العون بعد الله لأخيه خادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله جميعا.
- وهنأ الاستاذ محمد بن عبدالله المندرج صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود وزير الداخلية بالثقة الملكية الغالية بتعيين سموه نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء وقال: الأمير نايف هو رجل من رجال الدولة المخلصين وهو رجل دولة من نمط خاص ومن الناس الذين لهم نظرة ثاقبة من خلال تقلده العديد من المناصب الرسمية في الدولة. واعتبر المندرج هذا القرار بأنه جاء متوافقا مع تطلعات الشعب السعودي باعتبار أن الأمير نايف يعد رجل دولة من الطراز الأول ويمتلك قدرة عالية على التعامل مع كافة المتغيرات سواء السياسية منها أو الأمنية.
- وأضاف الاستاذ محمد بن صالح السلمان قائلاً: إن هذا التعيين لسمو الأمير نايف يعتبر نقلة كبيرة في شؤون الدولة ونهنئ أنفسنا بهذا التعيين وقال: حقيقة نشعر بالفخر والاعتزاز بوجود شخص بقامة الأمير نايف في منصب النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء مضيفاً بأن سموه له مواقف لا تنسى ويكفي بأنه كان خلف القضاء على الشرذمة الضالة ودحض كافة مخططاتهم ونسأل الله العلي القدير التوفيق لسموه في مهمته الجديدة راجين له التوفيق في تأدية مهامه.
- فيما قال الاستاذ عبدالرحمن بن مبارك الجمعان: إن القرار السامي الكريم بتعيين الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء أحدث شعوراً عاماً بالسرور والارتياح في أرجاء الوطن وليسجل بذلك عمق المشاعر التقدير والاعتزاز التي يكنها كل مواطن ومقيم للأمير نايف الذي وهب نفسه وفكره وعطاءه وجهده من أجل النهوض بالوطن ولكي ينعم بالأمن والأمان والاستقرار.
- أما الاستاذ حمد بن صالح السلمان فقد عبر عن سعادته البالغة بصدور الأمر الملكي الكريم بتعيين سمو الأمير نايف نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء، وقال: إن الأمر الكريم جاء في موقعه فقد أمضى كل سني حياته - حفظه الله- في خدمة هذا الوطن الغالي وبرزت عطاءاته في حب الوطن أمنا وأمانا وسلامة لكل أبنائه. وإن هذا القرار ليس مستغربا من قيادتنا الحكيمة، مشيرا إلى أن سجل الأمير نايف لم يكن قاصراً على الملف الأمني وحده، وعلى أهميته الجوهرية للوطن والمواطنين، ولكنه أثبت كذلك أنه رجل دولة تصدى للكثير من القضايا ذات الشأن العام من الحج إلى الإعلام إلى قضايا العمل والسعودة بل وكثير منها قضايا خارجية ذات بعد دولي سياسي.
- وأضاف الاستاذ موسى بن إبراهيم الزويد أن الأمير نايف بما قدمه من مسيرة عطاء حافلة بالذود عن حياض الوطن، والعمل بكل قوة لكي تتواصل مسيرة الوطن نحو المزيد من البناء والرخاء والأمن، جعله موضع تقدير واحترام ليس المواطن فحسب وإنما صار موضع تقدير واحترام من المجتمع الدولي والعالم العربي الذين تابعوا بكل إعجاب خطوات سمو الأمير نايف كرجل الامن الأول الذي يسهر من أجل حماية أمن بلاده، ويقود ويتابع خطط الأمن المحكمة التي تجهض مخططات الفئة العابثة بأمن وسلامة الوطن حتى جعل مؤامراتهم هباء منثورا.
- وبارك الاستاذ يوسف بن صالح السويد لسمو الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود المنصب الجديد بتعيين سموه نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء.
وأكد بأن الأمير نايف هو شخص يستحق الثقة الملكية الغالية وسأل السويد الله تعالى لسموه التوفيق والنجاح في مهمته المقبلة.
- واختتم الاستاذ أحمد الطريماني الحديث معتبرا الأمر الكريم بأنه تجسيد للثقة الملكية الغالية في سمو الأمير نايف، وهي ثقة مستحقة، فلقد أثبت الأمير نايف عبر رحلة عطاء طويلة في حب وخدمة الوطن أنه رجل دولة محنك ومؤهل لحمل المزيد من أجل الوطن، وليكون بعد الله سبحانه عوناً وسنداً لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، حفظه الله وأعاده معافى للوطن والمواطنين.