|
صدر للكاتبة نورا علي الحناكي كتاب (عفواً لنرمم ذواتنا) الذي يشتمل على قصص قصيرة ومقالات متنوعة وقصائد من الشعر الحديث.
|
تتناول المؤلفة في كتابها موضوعات عدة لا رابط بينها، خصوصاً أن الكتاب جديد في نوعه، حيث إنه يقدم فنوناً أدبية متعددة وربما الرابط الوحيد في ذلك هو تجربة الكاتبة الصحفية والتلفزيونية التي جعلتها تقدم مواد هذا الكتاب بشكل صحفي لكنه أيضا كتب بلغة أدبية سلسة.
|
|
|
(شجرة الدموع) رواية جديدة لأحمد العيثان، وهي تصنف ضمن الروايات الخيالية الواقعية. تصور أحداثها بعض ما جرى إبان الغزو العراقي لدولة الكويت، بل إنها تمثل قصة عاطفية لها نمط خيالي.
|
|
فن الاستمتاع.. كيف تكون سعيداً؟
|
صدر كتاب (فن الاستمتاع - كيف تكون سعيداً وناجحاً وقوياً) للدكتور توفيق أحمد القصيّر.
|
استغرق تأليف هذا الكتاب أكثر من ثمان سنوات من القراءة والمتابعة والتأمل، لما يعتقده المؤلف حلاً لكثير من المشاكل والأزمات الاجتماعية والصحية الناجمة عن عدم سعادة الإنسان ورضاه بما يقوم به من أعمال أو ما يصادفه من تحديات وضغوط في الحياة.
|
يحتوي هذا الكتاب على مجموعة من النظريات العلمية التي تطرح وتعالج - لأول مرة - بأسلوب علمي متقدم، يربط السعادة بالتفاعل الدايناميكي بين دوافع الجسم والعقل والروح بصورة تؤدي إلى انبعاث تدفق كهرومغناطيسي يفيض على جسم الإنسان بهالات تصف ما يعتلج بداخله من تفاعلات، وتؤكد صدور السعادة من داخل الإنسان وليس من خارجه.
|
يقع هذا الكتاب في 200 صفحة، ويحتوي على إسطوانة كمبيوتر مدمجة لمجموعة من برامج الحاسب المعقدة التي تم تصميمها واختبارها لتحليل مدى سعادة واستمتاع القارئ بما يقوم به من أعمال، وذلك من خلال الإجابة على مجموعة من الأسئلة التحليلية.. يقوم بعدها البرنامج بعرض التحليل الكمي والنوعي للنتائج، يليها بعد ذلك نصائح لتحسين دوافع الإنسان وسلوكه، لتحقيق أكبر قدر ممكن من السعادة والاستمتاع.
|
|
|
إصدارات النادي الأدبي الثقافي بجدة
|
تتنوع اللوحات الشعرية في الديوان ما بين عمودي وتفعيلي، تبوح الشاعرة بقافيتها على متن الحروف، تروضها السُّبلُ من عناوين قصائدها (قبل البدء)، (لو يمطر الرمل)، (نرجسية للعبور)، (ليل)، (انعتاق)، (على حين جدب)، (نسع بابل)، (وداعاً)، (أطلال).
|
أنموذج من قصائدها (لو يمطر الرمل)
|
ولقد كتبتُ إليك أشكو حرقتي |
فيضوع من حرقي نجيع كتابي |
أزهدتَ في قلبي الذي أصفاك من |
روض الجنى بمُجلَّل خلاّب |
|
|
|
|
في مكان ما، غريب ورهيب، تدور أحداث رواية (تحت الجذوع) ترافق (عبدالحي) في أنفاسه الحارة برفق الحياة وتحضره أسيراً بين عوالم ثلاثة لا يدري إلى أيها ينتمي، تشهد قيوده الثقيلة فترثي له ولنفسك، تلك القيود التي لا تنفك عنه حتى تتحول كل لحظة من لحظات حرياته إلى مثقال في ميزان الأعمال ترجح كفة على حساب أخرى.. ثم ما تلبث أن تتأرجح الكفتان لتسلم عبدالحي إلى ندم مر، شتان بينه وبين ألوان الندم الدنيوي العابر.
|
|