من المعروف أن الشعر الشعبي في بلادنا ما هو سوى امتداد للشعر العربي الفصيح الذي كان ولا يزال من أوثق الأسس والقواعد التي بُنيت عليها اللغة العربية من أقدم عصورها منذ أن عرف هذا الشعر في عهوده القديمة.
العلامة حمد الجاسر
لا بد لدارس هذا الفن (الشعر النبطي) أن يكون لديه إلمام بلهجة الناحية التي يريد دراسة شعرها، ولو ممن تذوق هذا الشعر في بيئته وتأثر به، فما لم يكن كذلك فإنه سوف يجد نفسه غير منقاد إلى سماع هذا الشعر.
عبد الله بن خميس
لم أجرب شعور الوالد نحو ابنه، لكن إذا كان نفس شعوري نحو قصائدي فلا شك أنه شعور عظيم؛ لأنها كانت شيئا أشبه بأبناء لي.
الأمير سعود بن بندر