الأديب حمد القاضي لا يعترف أبداً بطقوس الكتابة..
والتي يهتم بها بعض الكتّاب..
ويقول: ليس عندي طقوس أو أجواء معينة عندما أكتب، المهم ألا يكون هناك أصوات عالية تشغلني..
الأهم أن تكون الفكرة حاضرة في ذهني حتى أستطيع نقلها على الورق.
وأكّد الأديب القاضي أن الكاتب لا بد أن يقرأ ويقرأ.. وكشف أنه يحتفظ ببعض الموضوعات التي تنشرها الصحف والمجلات في ملف خاص ويقرأه حين يكون في رحلة، إذ يكون لديه بسطة في الوقت للقراءة.