أنا شجيرة الأسف رأيت أغصاني على التراب تنحني وتنقصف سمعتها تصيح يا مغيث قبل أن تموت حسرة وكمدا وكان عندليب يأسها يطير فوقها مغردا كأن (أسمهان) سلمت إلى الغراب صوتها ولون عينيها إلى خزانة الخزف
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
رأي الجزيرة
صفحات العدد