لاشك أن الإحباط مصطلح شائع بين كثير من الناس في جميع أنحاء المعمورة. وقد تتوفر به نوع من العدالة في التوزيع فهو يصيب الجميع دون استثناء رجالاً ونساءً، صغاراً وكباراً على اختلاف تخصصاتهم ومهنهم وخبراتهم. وتتعدد مصادر الإحباط بين اقتصادية واجتماعية وإدارية ومرضية ومهنية وغيرها. ولا أبالغ إذا قلت إن الإحباط ...>>>...

أعتقد أنّ الكثيرين يتفقون معي في أن العمل الخيري والتطوعي من أهم الوسائل التي تجعل العالم مكاناً أفضل للعيش والحياة، ومن هنا تنبع أهمية أن يكون هذا العمل أكثر احترافية وكفاءة، مع انتشار المنظمات غير الربحية (القطاع الثالث) في العالم وقيامها بدور كبير ولافت في مساعدة الجهد الحكومي في مجالات واسعة من ...>>>...

حين يسترجع المرء ذاكرته رابطاً أياها بما يمر به من أحداث وتطورات يجدها مليئة بالذكريات التي غالباً ما تتعلق بمواقف وعبر متنوعة بين إيجابيتها وسلبياتها، ولكنها حُفرت في الذاكرة لتكون للمرء معيناً ينهل منه في المواقف المشابهة ولم تمحها عوامل الزمن والتقدم في العمر مع ما محي من أحداث ومواقف ومعارف. ...>>>...

ليست المرأة هي نصف المجتمع كما يقولون بل هي المجتمع كله.. هي حاضنة الرجال، ومربية الأجيال، ومدرسة القادة الأفذاذ، هن شقائق الرجال ومستودع أسرارهم.. لذا لا نستغرب أن تكون قائدة لقاطرة الخير والدعوة، والإرشاد والتوجيه بين بني جنسها بعلم وبصيرة، وحكمة وموعظة حسنة.. من خلال الكلمة الطيبة، والأسلوب الراقي، ...>>>...

إنَّ التغيرات السريعة والهائلة في البيئة المحيطة بالمنظمات الحكومية وكذلك الخاصة، والناتجة من التطورات التكنولوجية الهائلة والتقدُّم العلمي وثورة الاتصالات، تحتم على منظماتنا مواكبة تلك التطورات، والبحث عن استراتيجيات ومفاهيم جديدة تساعدها على التكيُّف والتأقلم مع تلك التغيرات، وبالسرعة المطلوبة. ...>>>...

عندما تنطرح برحابة، وتتأمل بديع خلقه وكونه، لتبحر عالياً سماوياً لا تشعر بما حولك، هنا يكون طعم الحياة.

قد نشعر أحياناً بالتعب، بالهمّ يشوبه غم ونكد، تضيق أرواحنا من داخل صدورنا، ونبحث عن المتنفس الذي يخرجنا عما نحن فيه.

قد يكون وقد يتكرر، فيدوم لأنها طبيعة الحياة. ...>>>...

تشير الإحصاءات العامة للتعداد السكاني والمساكن وما يتبعها، بالإضافة إلى الإحصاءات الخاصة الأخرى، إلى التزايد المطرد والسريع للنمو السكاني الأمر الذي قد يصعب معه التخطيط التنموي المرحلي. فكان من فضل الله عز وجل أن هيأ لهذه البلاد قيادة موفقة وعت وأدركت خطورة تلك المؤشرات الإحصائية إن لم يوازيها تخطيط ...>>>...