Al Jazirah NewsPaper Thursday  15/04/2010 G Issue 13713
الخميس 01 جمادى الأول 1431   العدد  13713
 
وكيلها مجوهرات الفردان
دار «فاشرون كونستانتين» تفتتح بوتيكاً جديداً وحصرياً في الرياض

 

افتتحت دار الساعات الراقية الأقدم والأكثر شهرة في العالم مع 255 عاماً من العمل المتواصل (فاشرون كونستانتين) بوتيكا جديداً حصرياً لها في الرياض. يعتبر الثاني لدار فاشرون كونستانتين بعد دبي في منطقة الشرق الأوسط والأول من نوعه في المملكة العربية السعودية ويقع البوتيك في شارع العليّا، القلب التجاري لمدينة الرياض.

ويحافظ البوتيك على القيم الفنية والجمالية التي لطالما اشتهرت بها دار فاشرون كونستانتين السويسرية ويتميز بالدفء والأجواء الهادئة التي تليق بصناعة الساعات التقنية الفخمة بالإضافة إلى لمسات الأناقة والرقي المنتشرة في أرجائها، ما يؤمن جواً من الأمان والراحة لكل من تطأ قدماه أرض البوتيك.

ويعرض بوتيك فاشرون كونستانتين الجديد في الرياض مجموعة من الساعات التي ترضي أذواق عشاق الساعات وهواة جمعها، كما يوفر سلسلة من الخدمات بما فيها خدمة تبديل الأساور وصيانة الساعة وإعطاء النصائح والتوجيهات بالإضافة إلى المعلومات المتعلقة بدار فاشرون كونستانتين.

وتم افتتاح دار فاشرون كونستانتين في الرياض بالتعاون مع وكيلها مجوهرات الفردان الذي يتفرد بحصرية ابتكاراتها في مدينة الرياض. وفي هذا الإطار، يقول السيد جميل مطر الرئيس التنفيذي لشركة مجوهرات الفردان في المملكة العربية السعودية: «من منطلق حرصنا الدؤوب نحن في مجوهرات الفردان على تأسيس علاقات قوية و شراكات متينة مع أهم دور الساعات والمجوهرات في العالم وتوفير تشكيلاتها الواسعة بين أيدي زبائننا الكرام في سوق المملكة العربية السعودية، جاءت فكرة الشراكة الناجحة بإذن الله مع اسم كبير وهام كدار فاشرون كونستانتين في عالم الساعات الراقية والذي يحمل تاريخاً حافلاً بالنجاح والتميز عبر قرنين ونصف من الزمن». وأضاف السيد مطر: «لقد تم رفع الستار مؤخراً عن بوتيك مميز ورائع لفاشرون كونستانتين في قلب مدينة الرياض النابض، ونتمنى أن يؤسس هذا البوتيك لعلاقة عمل ناجحة وطويلة الأمد مع دار فاشرون كونستانتين».

من جهته قال السيد ياسين تاج، المدير الإقليمي لدار فاشرون كونستانتين: «علاقتنا بعائلة الفردان علاقة صداقة ومودة بدأت منذ سنوات في أبو ظبي ودبي والدوحة ونحن نفتخر بتوسيع علاقتنا مع أصدقائنا في عائلة الفردان وصولاً إلى المملكة العربية السعودية».




 
 

صفحة الجزيرة الرئيسية

الصفحة الرئيسية

رأي الجزيرة

صفحات العدد