ما عافتك نفسي على كثر ما صار
والله ولا عمري شكيت ف غيابك
حتى ف غيابك كنت أدوّر لك اعذار
واقول يا ويلي إذا شي صابك
العنقاء
صفحة الجزيرة الرئيسية
الصفحة الرئيسية
رأي الجزيرة
صفحات العدد