بلغ (الجزيرة) أن أجر خالد عبدالرحمن بلغ مائة وستين ألف ريال فقط شاملة فرقته، فيما حضر معه إلى الحفل مدير أعماله شقيقه بندر الذي تولى المفاوضات
والترتيبات مع المتعهد، كما بلغ (الجزيرة) أن خالد كان متضايقاً جداً من تصرفات الجمهور خلال مغادرته الحفل، وانه لم يكن يرغب في حالة الهيجان التي انتابتهم
لحظة دخوله، وكذلك طريقة استقبالهم للفنان راكان حين كان يتم إبلاغه بما يحدث على المسرح وهو في طريقه للحفل.