إنَّ مثل الهيئة ومثل المجتمع السعودي كقرية أخذت تتطلع لتسود ما حولها من القرى فأتى أحد أبنائها (أي الهيئة) بمتغيرات حديثة وأموال من الخارج لكنه في خضم الكفاح ذهل عن بسطاء قريته في سباقه مع الزمن، فاحتقنت عليه المشاعر، فجيش عليه بعضهم عامة الناس وخواصهم لأسباب هنا وهناك، حتى قعد ابن القرية الطموح وحيداً
...>>>...
|