Wednesday  22/09/2010 Issue 13873

الاربعاء 13 شوال 1431  العدد  13873

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا     نسخة تجريبية
   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

فواصل

 

وفِّق الاتحاديون كثيراً باختيار سمو الأمير خالد بن فهد رئيساً للمجلس الشرفي للنادي لما لسموه من مكانة متميّزة على الخارطة الشرفية الاتحادية، حيث يتمتع سموه بحب وتقدير جميع الاتحاديين وكلمته لها وزنها لدى الجميع.

بدلاً من أن يعتذر طلال المشعل عن خطئه الفادح بإهدار ركلة الجزاء الرائدية أمام التعاون وتضييع فرصة إدارك التعادل على الفريق غاب عن التدريبات التي تلت المباراة اعتراضاً على الجماهير التي حملته مسؤولية ما حدث..!!

بعد أن تنتهي الجماهير النصراوية في منتدياتها من معلقات الهجاء والتقريع لفريقها ولاعبيه وتجريدهم من كل المقومات الفنية وتشبيههم بلاعبي الدرجة الثانية بعد النتائج المخيّبة للآمال تقوم بحملة توحيد التصويت لاختيار أفضل فريق في الأسبوع وتحديد أحد اللاعبين لترشيحه لجائزة أفضل لاعب..!

إذا كان النصر قد خسر الأستاذ سلمان القريني كمدير للفريق الأول فإنه قد كسب الكابتن ماجد عبد الله الذي تسلّم مهامه في ذات المنصب ومن المؤكد أن دور ماجد سيكون مؤثِّراً للغاية في هذا الموقع لما عُرف عنه من إبداء آراء فنية جريئة وصائبة للغاية. كما أن تعيين ماجد عبد الله في هذا المنصب سيوقف النقد (عالفاضي والمليان) الذي كان يتعرض القريني بمناسبة ودون مناسبة من بعض الأوصياء.

الذين يرددون من جماهير النصر أن تعيين الكابتن ماجد عبد الله مديراً للفريق الكروي جاء لامتصاص الغضب الجماهيري جراء النتائج السيئة للفريق إنما هم يسيئون لماجد وتاريخه الذي لا يقبل أن يكون مجرد (أسفنجة) لامتصاص الغضب..!! أو أن ينظر له هكذا نظرة..!!

كيف ينجح المدرب في الاتحاد منذ أول مباراة وفي الأهلي معاناة طويلة مع المدربين الذين يتكرر فشلهم الواحد تلو الآخر..؟! الفارق واضح جداً فهو في نوعية اللاعبين ونوعية العمل الإداري. فلو أن كل مدرب اتحادي ناجح ذهب للعمل في الأهلي فسيرسب فوراً.. ولو أن كل مدرب تم طرده من الأهلي لفشله توجه للعمل في الاتحاد لنجح من أول مباراة. ففي الاتحاد نوعية العمل الإداري ونوعية اللاعبين تجبر أي مدرب على النجاح والعكس في الأهلي.

 

حفظ  

 
 
 
للاتصال بنا خدمات الجزيرة الأرشيف جوال الجزيرة الإشتراكات الإعلانات مؤسسة الجزيرة