Friday  12/11/2010

الجمعة 12 ,شعبان 1433

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
   
     

الأخيرة

دوليات

الرياضية

الرأي

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 

المسكوت عنه
د. حمزة بن محمد السالم*

من المؤلم على نفس الحُرّ أن يرى عظيماً مهاباً لم يستطع أن يدرك متغيرات زمانه فجلس يقتات على أمجاده القديمة فيبذلها الواحدة تلو الأخرى في أمور هامشية تضيع أمجاده وتذهب بمهابته، وتصرفه عمَّا يُدخر له من التصدي لعظائم ...>>>...

مسؤولية
ناهد سعيد باشطح*

فاصلة: (في البحر الهادئ يصبح الجميع ملاحين) «حكمة لاتينية» أكثر ما يشغل تفكيرنا منذ أن تطأ أقدامنا البلاد التي اخترناها لنتعلم لغتها هو كيف يمكن لنا إتقان اللغة فالوقت محدود لتعلمها حتى نبدأ بعد ذلك إلى الالتحاق ...>>>...

شذرات اقتصادية
د.عبد العزيز إسماعيل داغستاني*

كثيراً ما نقرأ في الصحف عن انتشار السلع المقلدة والتي تكبد الموردين والوكلاء المعتمدين للسلع الأصلية خسائر فادحة، ناهيك عن الأضرار الناتجة عن السلع المقلدة واعتبارها هدراً لمقدرات الاقتصاد بما تسببه من أضرار على ...>>>...

بصراحة
عبد العزيز بن علي الدغيثر*

بصراحة لم أعهد أو أرَ أسوأ من مباراة النصر والاتحاد يوم الأربعاء الماضي؛ فالأحداث التي صاحبت اللقاء لم يكن لها ما يبررها حتى ولو كان كل طرف حريصا بالحصول على الصدارة فالعلاقة المميزة لا تمنع من الإثارة والبحث عن ...>>>...

دموع قلم
د. عبد الرحمن بن صالح العشماوي*

على قلمي تكاثرت الجروح فما يَدْري بأيِّ أسىً يَبُوحُ كأنَّ برأس ريشته دُوَاراً وثغراً من مَواجعها يصيح إذا أمسكتُه لأَخُطَّ حَرْفاً تَلَجْلَج نُطْقُه وهو الفَصيحُ أُضاحكه بأنغام القوافي فأشعر أنَّه عنِّي يُشِيحُ ...>>>...

رياض الفكر
سلمان بن محمد العُمري*

المتابع لمناحي التطور الشامل في المملكة العربية السعودية خلال العقود الأخيرة، يلمس حجم الإنفاق على هذه التنمية الشاملة في بلادنا، لترتقي إلى المكانة المناسبة واللائقة بها.. وقد أدهش هذا التطور والتوسع العمراني، ...>>>...

كل جمعة
صالح الهويريني*

من أطرف ما قرأت مؤخراً أنهم في إحدى الفرق راحوا يحتسبون من ضمن بطولات فريقهم الرسمية بطولة تحققت له عن طريق (فارق الضربات الركنية) قبل أكثر من أربعين عاماً، وبفعل نظام (....) كان معمول به آنذاك لحسم النتائج والبطولات ...>>>...

محدودية الخيار وعقاب الناخبين
د. وحيد بن حمزة عبدالله هاشم*

نتائج الانتخابات التشريعية على مستوى مجلس النواب الأمريكي لم تأت في صالح الرئيس باراك أوباما، وبالطبع ليست في صالح الحزب الديمقراطي، وإنما جاءت في صالح الحزب الجمهوري الذي يمثل المعارضة في الكونجرس الأمريكي. محصلة ...>>>...

 
 
 
كتاب وأقلام