Thursday  23/12/2010 Issue 13965

الخميس 17 محرم 1432  العدد  13965

ارسل ملاحظاتك حول موقعنا
   
     

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

خارج الميدان
معلق لاين سبورت المتألق عامر عبدالله.. لـ(خارج الميدان)
يعجبني الملك فيصل.. وبكيت في ذكرى وفاة (زايد)

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إعداد: أحمد العجلان

(خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. ضيفنَاً اليوم: المعلق المتألق عامر عبدالله..

من أنت ؟

- أنا عامر بن عبدالله بن عامر بن محمد المري.

حياتك في أبوظبي.. كيف تصف لنا هذه المدينة؟

- الحياة فيها أجمل ما يمكن أن توصفها.. وأبوظبي من أجمل مدن العالم ولاسيما في الشتاء.. هي مدينة حالمة ومسالمة بهدوئها وسكونها وروعة أهلها.

تعمل حالياً في قناة سعوديه هي لاين سبورت.. كيف تصف تعامل الشعب السعودي معك؟

- دائماً أقول بأن أهل السعودية هم أهل الكرم والآن يجب أن أبحث عن كلمة جديدة أو كلمة أخرى لأنهم يغمروني بحبهم وكرمهم من باب الطيارة إلى باب الطيارة.

حالتك الاجتماعية؟

- متزوج ولله الحمد وعندي أربعة أبناء هم عبدالله وخديجة وفاطمة وأخيراً وصل قبل خمسة أشهر (زايد) الذي أسميته بهذا الاسم تيمناً بزايد الخير رحمه الله.

في البيت كيف تبدو.. وأنت المتحمس والمتأهب خلف المايكرفون أثناء تعليقك؟

- أميل للهدوء وقليل الكلام وعندما يكون لدي عمل مكثف أكون عصبياً للغاية.

يقال بأن كل رجل قوي أمام الناس يكون خلفه امرأة تحكم قبضتها عليه.. تعليقك؟

- ضحك وقال.. أنا للأسف الشديد في فترات طويلة أميل للطريقة البدوية القديمة وهي أن أكون ديكتاتوري وإن كنت أحياناً قليلة أقدم بعض التنازلات.

لك في النت؟

- طبعاً ولاسيما فيما يتعلق بمجال عملي من خلال البحث عن المعلومة الرياضية وأحب البحث عن المعلومات النادرة جداً بل إنني أستلذ في هذا البحث.

هل لديك صفحة على الفيس بوك؟

- نعم يوجد لدي صفحة أضع فيها أخباري ولكنني للأسف مقصر مع حوالي 4 آلاف صديق وكسول جداً معهم ولكن يكفيني من هذه الصفحة التواصل مع الجماهير ومعرفة رغباتهم.

هل تحب السفر؟

- طبعاً.. أحبه وأخاف منه في نفس الوقت ولاسيما بعد أن زاد لدي القولون العصبي.. أحب السفر وأعشق الطبيعة والجو الجميل.

أحلى مدينة زرتها؟

- أحب لندن كثيراً وأخيراً أعجبتني باريس بأنوارها الهادئة وبشكل عام أعشق أوروبا.

تحب السفر مع العائلة أم الأصدقاء؟

- مع العائلة أحب السفر أكثر لأنني أستمتع وأبنائي يستمتعون ولكن عندما أسافر مع أصدقائي أشعر بتأنيب الضمير لأنني استمتع وأبنائي بعيدين عن هذه المتعة.

آخر مرة بكيت؟

- في يوم 2 من شهر نوفمبر الماضي.. هي ذكرى رحيل الشيخ زايد رحمه الله.. وحصل البكاء أثناء متابعتي لفلم وثائقي عن الشيخ زايد رحمة الله عليه.

أجمل هدية تلقيتها؟

- سؤال جميل جداً.. وقليل جداً حصولي على الهدايا.. وإن كانت الساعة البيضاء الرادو التي ألبسها هي أجل الهدايا وهي من زوجتي أم عبدالله.

هل تقرأ الصحف السعودية؟

- في سنوات مضت كنت أعشق قراءة الصحف السعودية بل إنني مفتون فيها.. ولكن حالياً صعب أن أصدق ما يكتب في الصحافة الرياضية السعودية حيث إن العملية باتت انتماءات بل إنني أرى أن الكثير من الأخبار باتت طبخة محبوكة ويبدو لي أن البعض (يتعيشون) من الصحافة وهنا لا أعمم بل أقول البعض.

قنوات تلفزيونية تتابعها؟

- بشكل عام أحب الجزيرة والعربية وهاتان القناتان لهما من وقتي النصيب الكبير.. وبالنسبة للقنوات الرياضية فهي الجزيرة وأبو ظبي وبالتأكيد لاين سبورت التي أعيش معها في بداياتها وسعيد جداً لطموحاتها ولشكلها الجميل.

ما هي سيارتك الحالية.. وأول سيارة قدتها ؟

- حاليا معي بي أم دبليو إكس سكس وأول سيارة قدتها هي ميتسوبيشي جالينت والحمد لله على هذا التطور.. وبالنسبة لسيارتي الأولى الجالينت فقد كانت حكايتها حكاية حيث استخرجت الرخصة من السعودية وعدت لأبوظبي وكان أخي الكبير واعدني بسيارة قيمتها 15 ألف درهم في ووقتها كان لدي 3500 درهم وذهبت لحراج السيارات ولم يكن أحد يزايد على الجالينت غيري وحصلت عليها ب3300 درهم وبقي معي 200 درهم !! وبعد ذلك حصلت على سيارة أخرى انتهت مغامرتي معها في (دوار) انقلبت بها وتحطمت السيارة كاملة ولم يتبقَ منها سوى مكان جلوسي وقد كتب لي عمر عندما أنقذني الله من ذلك الحديث.

ماركتك المفضلة في الملابس؟

- لست حريصاً على الملابس والماركات سوى في موسم السفر ولكنني أبقى تقليدي في لبسي وأعتز بالثوب والغترة والعقال.

نوع نظاراتك الشمسية؟

- مونتي بلان.

عطرك المفضل؟

- أحب كل عطوراتي ولكنني لا أعلم اسمها.

شخصية اجتماعية سعودية تحبها؟

- الملك فيصل بن عبدالعزيز رحمة الله وأسكنه فسيح جناته.

هل مللت من الحوار؟

- بالعكس رغم أنه من طبعي لا أحب اللقاءات ولاسيما وأنني أتحدث للجماهير كثيراً عبر المباريات التي أعلق عليها.

 

رجوع

حفظ  

 
 
 
للاتصال بنا الأرشيف جوال الجزيرة الإشتراكات الإعلانات مؤسسة الجزيرة