ارسل ملاحظاتك حول موقعنا Saturday 28/07/2012 Issue 14548 14548 السبت 09 رمضان 1433 العدد 

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

متابعة

 

وكيل وزارة الثقافه والإعلام يفتتح الأسبوع الثاني لهواة الطوابع والعملات في نادي الرياض الأدبي

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في خطوة ثقافية متقدمة، تقيم الجمعية السعودية لهواة الطوابع في المملكة أسبوعها الثاني والذي يشمل معرضا وندوتين عن أهمية هواية جمع الطوابع والعملات، وذلك مساء غد الأحد 10 من شهر رمضان المبارك 1433هـ وحتى الأربعاء منه في تمام الساعة العاشرة مساء في النادي الأدبي بالملز بالرياض, برعاية سعادة وكيل وزارة الثقافة والإعلام للشئون الثقافية سعادة الدكتور ناصر الحجيلان. وفي تصريح لوسائل الإعلام قال الدكتور الحجيلان: «تعتبر هواية جمع الطوابع والعملات من أكثر الهوايات شعبية في العالم, على الرغم من وجود من يعتبرها مضيعة للوقت والمال, وأنها لا تعدو عن كونها عملية جمع وريقات صغيرة ملونة, وحفظها داخل ألبومات والجلوس لساعات طويلة نتأملها ونفحصها بالمكبرات يوميا, والسؤال الذي يطرح نفسه بشدة هو: «لماذا يجمع الملايين من البشر في العالم طوابع البريد وعملات معدنية, ليس فقط في صغرهم ولكن بعد أن يبلغوا من الكبر عتيا»؟ وهنا يجيب الدكتور الحجيلان على ذلك السؤال بقوله: «لقد تم وصف الطوابع بأنها بطاقات دعوة علمية ثقافية, على اعتبار أنها تعكس تاريخ الأمم والشعوب والحضارات القديمة والحديثة, وتبعث في النفس البشرية الكثير من التشوق والتطلع للسفر الى الأماكن البعيدة من خلال طباعتها على تلك الطوابع, والتي تحكي عادات وتقاليد الشعوب المختلفة, بالإضافة الى أن كثيرا من الطوابع تحمل صوراً لمشاهير العالم ونجومها ومخترعيها...الخ, وتصور الأحداث التاريخية والحروب وتطور العلوم والتقنية وفنون المعمار».

ويختتم الدكتور الحجيلان تصريحه بالقول: «وتنتشر هذه الهواية في جميع الدول العربية والإسلامية, ففي المملكة العربية السعودية يوجد عدد كبير من هواة الطوابع تجمعهم الجمعية السعودية لهواة الطوابع والتي تقيم أسبوعها الثاني غداً الأحد, وبهذه المناسبة أحب أن أوجه الدعوة لجميع هواة الطوابع والعملات ومحبيها وعشاقها حضور هذا الحدث الثقافي العلمي في نادي الرياض الأدبي, متمنياً التوفيق للجميع».

 

رجوع

حفظارسل هذا الخبر لصديقك 

 
 
 
للاتصال بناخدمات الجزيرةالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة