ارسل ملاحظاتك حول موقعنا Sunday 09/09/2012 Issue 14591 14591 الأحد 22 شوال 1433 العدد 

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

      

مباراة الجمعة الماضية بين منتخبنا والمنتخب الإسباني، التي فاز فيها الإسبان بخمسة أهداف نظيفة، كشفت عجز الجهاز الفني عن تقديم الأفضل بعد مرور نحو سنة ونصف السنة على تولي الإشراف، وهي مدة كافية لإظهار بوادر إيجابية لتطور مستوى المنتخب، وهذا لم يحصل، بل تدهور الوضع الفني إلى أدنى مستوى في تاريخ المنتخب.

علينا أن نعترف بأن السمعة وحدها لا تكفي إذا لم تكن مدعمة بأفعال وتاريخ تدريبي إيجابي. المعلومات تقول إن (ريكارد) نجح مع برشلونة في بداية عهده بالتدريب، لكنه لم يوفَّق فيما بعد في مسيرته التدريبية، بل فقد الكثير من سمعته التدريبية.

منتخبنا الوطني وصل إلى مستوى وترتيب عالمي لا يليق به، وهذا شيء معروف لدى الجميع، وكنا نعتقد أن هناك بصيصاً من الأمل لتحسن مستواه، لكن الأمور استمرت في التدهور، وجاءت المباراة الأخيرة مع إسبانيا (قاصمة)، و(لا أعرف لماذا اختار «ريكارد» المنتخب الأول عالمياً)، كما لا أعرف لماذا اختار لاعبين معظمهم مغمورون لمواجهة إسبانيا؟

لم تعد هناك بوادر تطوير تبشر بالخير؛ لأن فاقد الشيء لا يعطيه.

 

ما هو الحل؟
عبدالمجيد كيال

أرشيف الكاتب

كتاب وأقلام

 

حفظارسل هذا الخبر لصديقك 

 
 
 
للاتصال بناخدمات الجزيرةالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة