ارسل ملاحظاتك حول موقعنا Friday 19/10/2012 Issue 14631 14631 الجمعة 03 ذو الحجة 1433 العدد 

الأخيرة

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

كواليس

رجوع

 

* من أنتم.. كانت أبلغ رد على مدعي الوصاية والراغبين في الهيمنة على القرار رغم أنهم لا يملكون أي صفة.

***

* أراد «الكذاب» تمرير كذبته كالمعتاد عبر الفضاء فكان الإعلامي الفطن له بالمرصاد.

***

* استغربوا اختفاءه في أوقات سابقة وظهوره في هذا التوقيت الصعب.

***

* استقبلوا حضور اللاعب المحترف أوروبياً بمحاصرته بأسئلة عن إلغاء عقده. خوش احتفاء من الناقل الرسمي.

***

* لم يسألوا النجم الكبير الغائب عن الوطن عن رأيه في المباراة الدولية، بل سألوه عن رأيه في كلام زميله ما هو رده عليه.

***

* فطنوا للعبة التقسيم فأحبطوها مبكراً.

***

* خروج العقلاء وأصحاب الشهادات العليا من الإدارة ودخول الجهلة والأميين بمثابة إعلان مبكر بسقوط الإدارة.

***

* احتجوا على الغرامة الرمزية والمخففة رغم أن المخالفة كانت واضحة وصريحة وكبيرة.

***

* خلال الاجتماع الأسبوعي يتم تحديد الأدوار وتوزيع المهام ثم يقال لهم انطلقوا فتأتي كتاباتهم كالقصف العشوائي.

***

* هاجم الإدارة على غير العادة مما يؤكد أن هناك من دفعه ليقول ما قال.

***

* اندفعوا لمتابعة عضو شرف عبر حسابه في تويتر لمعرفة آرائه عن ما يدور في النادي ففوجئوا بأنه يغرد لهم عن الأغاني والطرب خصوصاً في الساعات المتأخرة من الليل.

***

* مهاجمتهم للسماسرة داخل النادي ليست دفاعاً عن مصالح النادي، ولكن لأن أولئك قطعوا طريق السمسرة عليهم واستحوذوا على الحصة كاملة بعد أن كان أولئك المهاجمين ينالون حصة دسمة من السمسرة.

***

* حتى القنوات الرسمية شاركت في تضليل الرأي العام بشأن استحقاقه للعقوبة.

***

* ادعى الإصابة ليهرب من التدريبات ويتجه لإكمال مشروعه العاطفي.

***

* مشاركة الحكم في احتفال خروج النادي الكبير من البطولة ليست سوى تعبير رمزي عن واقع صافرته في الملاعب.

***

* عشرون عاماً وهو يعبث في الملاعب بلا حسيب من ضمير ولا رقيب. فجاءت نهايته مأساوية.

***

* انضمامه لمجموعة الجمهور المتعصب تأخرت عشرين عاماً.

***

* كان هو أول من كسر اتفاقية التهدئة بقلمه الأرعن.

***

* الفريق مشغول بالاستعداد للمواجهتين الحاسمتين واللاعب مشغول بمطاردة حلمه الخاص.

***

* من يدقق في وجوه مقطعي التورتة سيلاحظ العدوانية واضحة على وجوههم لذلك لا غرابة في إساءاتهم!

 

رجوع

حفظارسل هذا الخبر لصديقك 

 
 
 
للاتصال بناخدمات الجزيرةالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة