ارسل ملاحظاتك حول موقعنا Monday 22/10/2012 Issue 14634 14634 الأثنين 06 ذو الحجة 1433 العدد 

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الاقتصادية

 

للمرّة الأولى على الإطلاق
ناغي تطلق حملة BMW للسلامة على الطرق «تيقظ تحيا»

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أطلقت مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات، الوكيل الحصري والموزّع المعتمد لمجموعة BMW في المملكة العربية السعودية حملة BMW للسلامة على الطرق «تيقّظ. تحيا.» للمرّة الأولى على الإطلاق في المملكة، وتهدف الحملة إلى نشر التوعية حول أهمية السلامة على الطرق في المملكة.

وتظهر الإحصائيات حول السلامة على الطرق في المملكة وجود حاجة ماسة للتغيير لا سيّما أن المملكة سجلت معدل 1537 حادث سير يوميا في عام 2011. مسجّلة أعلى معدّلات الوفيات في حوادث السير عالمياً عام 2009. وفقاً لمنظّمة الصحّة العالمية، كما حصلت المملكة على تصنيف 5/10 من حيث «استخدام حزام الأمان» في تقرير منظّمة الصحة العالمية و2/10 على صعيد تطبيق معايير سلامة الأطفال.

وسيكون عنوان الحملة في السعودية هو استخدام حزام الأمان وسوف تشمل عدداً من النشاطات التوعوية التي تُقام في بعض المراكز التجارية في جدة، الرياض والخبر، وسيتم توزيع أكثر من 1000 وسادة رافعة للأطفال مجّاناً على العائلات من ذوي الأطفال البالغين بين السادسة والحادية عشرة (22 - 36 كغ)، تعمل على رفع الأطفال ليصبحوا بالمستوى المناسب لحزام الأمان ليثبت على الكتف عوضاً عن العنق.

وأطلقت مجموعة BMW الشرق الأوسط حملة «تيقّظ. تحيا.» أولاً في دولة الإمارات العربية المتّحدة عام 2010 ويتمّ توسيعها حالياً لتشمل دول الشرق الأوسط الأخرى. وبالتعاون الوثيق مع الوكلاء الحصريين والموزّعين المعتمدين لمجموعة BMW، وتسعى الحملة إلى التشجيع على القيادة السليمة والآمنة مع التركيز على أهمية استعمال كافّة الركّاب لحزام الأمان.

وقال السيد ستافروس باراكسيفايدس، المدير العام لمؤسسة محمّد يوسف ناغي للسيارات (BMW): «تُظهر الإحصائيات الخسارة الكبيرة في الأرواح سنوياً بسبب حوادث السير في السعودية، وبالتالي شعرنا أنّه من المهمّ إطلاق حملة مجموعة BMW الشرق الأوسط «تيقّظ. تحيا.» الحائزة على جوائز إقليمية مرموقة، التي تهدف إلى التشجيع على القيادة الآمنة على طرقاتنا، هنا في السعودية. وسوف نبدأ حملتنا بتوزيع وسادات رافعة للأطفال البالغين بين 6 و11 سنة في المراكز التجارية المشاركة في المملكة، غير أنّ المسؤولية الكبرى تقع على عاتق الأهل الذين عليهم أن يحرصوا على استخدامها بالطريقة الصحيحة.»

 

رجوع

حفظارسل هذا الخبر لصديقك 

 
 
 
للاتصال بناخدمات الجزيرةالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة