* للسنة الثالثة على التوالي يتسبب المدافع الدولي في نكبة فريقه في البطولة القارية.
***
* ظهر على السطح بعد غياب مرشحاً نفسه للمنصب الكبير، لكنه سرعان ما اختفى بعد أن عرف شرط المؤهل العلمي.
***
* بعد أن أكل حقوق ناديه طمع في الغنيمة الكبرى مرشحاً نفسه للمنصب الكبير.
***
* لم يستطيعوا لفت الأنظار تجاه «دكانهم» إلا من خلال اسم النادي الكبير الذي كان حاضراً على ألسنتهم أكثر من أي شيء آخر.
***
* اختلفوا على تعليق الصور في «الدكان» كما لو كان متحفاً وليس محلاً لبيع البضائع.
***
* طردوا الحارس من المعسكر الخارجي ثم أشركوه في أول مباراة بعد العودة؛ ما يؤكد أن قرار الإبعاد لم يكن معالجة حكيمة للمخالفة.
***
* المذيع الشهير استضاف في برنامجه الإذاعي لاعب ناديه المفضل، وصدم بضحالة ثقافة اللاعب؛ ما اضطره إلى أن يلقنه كثيراً من الإجابات.
***
* من حسن حظ الفريق الكبير أن خصمه الآسيوي كان ضعيفاً وإلا لدفع ثمن تهور قائده غالياً.
***
* في محاولة للضحك على الرأي العام ودفع حركة البيع الميتة في «الدكان» زعموا أن الشرفي دفع فواتير المشترين.
***
* الفريق كان يحتاج إلى نفوذه المحلي.
***
* الحكم استغرب لدى المقربين منه قول المحلل إن ضربة الجزاء التي احتسبها صحيحة فيما هي خاطئة تماماً.
***
* المحلل التحكيمي الذي قال إن من يمسك راية الكورنر يستحق إنذاراً هل يقبل منه تحليل أو رأي قانوني بعد ذلك؟!!
***
* المذيع الصغير والمتعصب تجاهل البطولة الكبرى التي فاز بها النادي الكبير عندما ذكر أن البطولة «السنية» هي أولى بطولات الموسم.
***
* اللاعبون حاولوا لَي ذراع رئيس ناديهم مستغلين كرمه وطيبته لكسب المزيد بامتناعهم عن أداء التدريبات.
***
* رئيس النادي القريب من العاصمة اتجه لمصالحه الشخصية وتنمية علاقاته على حساب ناديه الطموح الذي تراجع كثيراً عن السابق عندما كانت مصلحة النادي هي الأولى.
***
* بعد وعود صناعة برشلونة آسيا أصبح اليوم منتهى طموحه البقاء بين المراكز الثمانية الأولى التي تضمن لفريقه المشاركة في البطولة الكبرى.
***
* الفوز القاري الرباعي ألجم أصحاب الحملات التي تستهدف استقرار الإدارة.
***
* المدرب الوطني قال إن له حقوقاً مالية متأخرة عند ناديه، لكنه لم يوضح إن كانت هذه الحقوق عندما كان لاعباً أم مدرباً..!!؟
***
* سيطرة أصحاب الميول الواحد على الفضائيات الرياضية جاءت بالأسلوب السري نفسه الذي جرى للسيطرة على لجنة الصفارة بوجود عمل منظَّم يديره أصحاب نفوذ في اللجنة والقنوات.