عن أنسٍ رضي الله عنه، أنه قال لِثابتٍ رحمه الله «ألا أرْقِيكَ بِرُقْيَةِ رسولٍ الله ؟ قال: بَلى، قال: اللهم رَبَّ النَّاسِ، مُذْهِبِ البَأْسِ، أشْفِ أنْتَ الشَّافِي، لا شَافِيَ إلا أنْتَ، شِفاءً لا يُغادِر سَقَماً» رَواهُ الْبُخَارِيُّ.

ولأننا في هذا المجتمع السعودي المسلم المتحاب في الله فقد توالت الدعوات في صفحات التواصل الاجتماعي للابن الغالي -معتز- بالشفاء. عن أبي الدرداء، رضي الله عنه، أنه سمع رسول الله يقول: «ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب، إلا قال الملك ولك بمثل» رواه مسلم.

بالإضافة لعبارات إنسانية صادقة وجّهت لوالده الإعلامي الأستاذ جابر القرني الذي يحظى بمحبة الجميع بأدبه الجم وتعاطيه الراقي مع الآخرين في مواقف شواهدها الأيام والمنصفون لأنفسهم والآخرين أمام الله أولاً ثم عباده، ومن الأبيات التي كتبت في تويتر في الابن معتز الذي هو إن شاء الله امتداد لوالده الإعلامي الوطني المحبوب ما قاله أحد الشعراء:

يالله يا عالي على كل عالي

ياللي بيدك أقدار كل المخاليق

تشفي طفل غالي ومن نسل غالي

وتوسّع الخطّر عقب سطوة الضيق