- فرحة بحرينية كويتية هيسترية بعد اعلان الشيخ سلمان الخليفة رئيسا للاتحاد الآسيوي امتدت داخل كافة أرجاء فندق مندرين.

- حضور إعلامي كبير جدا من القنوات الخليجية والصحف ووسائل إعلام مختلفة.

- هدوء الشيخ سلمان وعدم انجرافه لأي تصريحات مثيرة كان مثار احترام الجميع.

- فارق الأصوات الكبير أدخل حملة الإماراتي السركال في صدمة وصمت مطبق ولم يكن هناك أي تعليق سوى السؤال عن: ماذا حدث..؟

- بات واضحًا أن الشيخ أحمد الفهد تعلم الدرس جيدًا بعد هزيمة الخليفة عام 2009 أمام بن همام واستطاع بذكائه تحويل القارة نحو الاتجاه الذي يريد.

-في المؤتمر الصحفي أثار أحد الإعلاميين الاستراليين تقرير منظمة هيومن رايتس حول بعض الإجراءات المزعومة التي اتخذها الاتحاد البحريني الذي يرأسه الشيخ سلمان تجاه لاعبين بعد حدوث أزمة احتجاجات بالبحرين وقد رد عليه الشيخ سلمان بطلب أي دليل على ذلك مستعدا للإجابة إذا أحضره..!

- تصريحات الفهد الإيجابية وكذلك السركال عكست أجواء من الهدوء التام فاستعاد فندق مندرين هدوءه بعد ليالٍ من الإثارة والحرب الإعلامية.

- تنظيم جيد من قبل أمانة الاتحاد الآسيوي للانتخابات وتسخير كافة الإمكانات لخدمة الجميع.

- ثلاثة إعلاميين سعوديين فقط هم من حضر لتغطية أحداث الانتخابات..!!

- صدمة كبيرة على وجوه الإخوة الإماراتيين فلم يتوقعوا إطلاقا أن تصل أصوات السركال للستة أصوات فقط.

- دول عربية وخليجية أدارت ظهرها للسركال بشكل واضح رغم الوعود البراقة له قبل الانتخابات.

- من صوت للسركال هم (الإمارات- باكستان-نيبال- فلسطين- أوزبكستان- الهند) بحسب مصادر خبيرة.