Al-jazirah daily newspaper

ارسل ملاحظاتك حول موقعناWednesday 25/09/2013 Issue 14972 14972 الاربعاء 19 ذو القعدة 1434 العدد

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

اليوم الوطني 83

رئيس لجنة أهالي البكيرية ونائباه:
اليوم الوطني ذكرى خالدة لتضحيات عظيمة

رجوع

اليوم الوطني ذكرى خالدة لتضحيات عظيمة

البكيرية - حمود المطيري:

رفع رئيس لجنة أهالي البكيرية الشيخ عبد الرحمن بن إبراهيم الحديثي خالص التهاني لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني - حفظهم الله - بمناسبة اليوم الوطني المجيد، سائلاً المولى عز وجل أن يديم ما أنعم به علينا، وأن يحفظ لهذه البلاد أهلها وعزها.

وأكد الحديثي أن الذكرى»83» لتوحيد المملكة مناسبة يستذكر من خلالها الجميع قصة البطل المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود رحمه الله الذي كافح وجاهد لتوحيد أركانه ولم شتاته وإرساء دعائم أمنه ورخائه تحت راية التوحيد، مشيراً إلى أن البلاد ودعت مع الباني والموحد عهود التخلف والشتات والفقر والعوز، لتقف شامخة تطرق أبواب التقدم والرقي والمجد، فكان لها ما نعيشه اليوم من نهضة حضارية تحققت بفضل الله تعالى ثم بفضل جهود هذا القائد الملهم ومن بعده أبناؤه الذين ساروا على نهجه وخطاه.

من جانبه أوضح معالي الأستاذ صالح بن علي البراك نائب رئيس لجنة أهالي البكيرية أن هذه المناسبة العزيزة على قلوبنا تأتي لنستحضر معها كل القيم والمفاهيم والتضحيات التي أسهمت في قيام هذا الكيان الغالي، والتعبير عما تكنه الصدور من محبة وتقدير لمن كان لهم الفضل بعد الله في ما نعيشه اليوم من رغد العيش ونعمة الأمن والرخاء والاستقرار، منوهاً بالسياسة الحكيمة والمتوازنة والمعتدلة التي انتهجها الملك المؤسس وأبناؤه الملوك البررة من بعدة وسار عليها وأرسى دعائمها خادم الحرمين الشريفين ، وسمو ولي عهده الأمين، وسمو النائب الثاني- حفظهم الله- حتى أضحت هذه البلاد اليوم كياناً مرموقاً بين دول العالم يشار له بالبنان على الأصعدة كافة.

كما تحدث الدكتور سليمان بن إبراهيم النملة نائب رئيس لجنة أهالي البكيرية وقال: إن ذكرى اليوم الوطني ال 83 للمملكة غالية على قلوب الجميع، ونستذكر فيها كل عام مؤسس وباني هذا الكيان الشامخ الملك عبد العزيز رحمه الله-.

وأضاف: إن هذه المناسبة الوطنية الغالية تحمل ذكرى وطن طرزت حروفه بالذهب في صفحات التاريخ، وأصبح محط أنظار العالم، ومهوى الأفئدة، ووطن الثقافة والحضارة والاقتصاد، وذكرى يراجع فيها كل مخلص حبه لولاة أمره ووطنه وشعبه ليزيد من الحب والعطاء وينشر عطره بين أبنائه وإخوانه ومجتمعه.

ورفع النملة التهنئة بهذه المناسبة لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني – حفظهم الله – والأسرة المالكة وللشعب السعودي، داعياً الله أن يحفظ بلادنا وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار.

رجوع

حفظ

للاتصال بناالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة