Thursday 24/04/2014 Issue 15183 الخميس 24 جمادى الآخرة 1435 العدد

ملخص بحث: التجارب العربية

تستعرض هذه الورقة العلمية أبرز التجارب العربية في استخدام التقنية في تعليم اللغة العربية، وتنطلق من فرضية ترى أن ثمة ثلاثة أركان أساسية هي الأساس لنهضة عربية في هذا المجال إذا ما تضافرت هذه الأركان وتعاونت.

أولها وجود قرار سيادي ينطلق من رؤية علمية، ويلتزم بخطة تنفيذية، ومدى زمني، وبرنامج شامل. وسوف تتطرق الورقة للمؤسسات الرسمية التي تعنى بالجانب التقني في التعليم مع التطبيق على مؤسسة محمد بن راشد للتعليم الذكي.

وثاني هذه الأركان مؤسسة علمية تكون مرجعا موثوقا، تضع المعايير وتراجع المسار. وسوف تبحث الورقة في تجارب المجامع اللغوية والجمعيات اللغوية الأهلية ومنظمات اللغة العربية الدولية.مركزة على تجربة المنظمة العالمية للنهوض باللغة العربية. وثالث هذه الأركان هو الناشر الواعي، الذي يرى في النشر رسالة وليست مهنة، حرفية وليست تقليدا، أفقا واسعا ينطلق من الكتاب ولا يقتصر عليه. ويرى في علاقته مع المؤسسات التعليمية تكاملا لا تسويقا، ومع الجمهور تحقيقا لفائدة لا استغلال لحاجة، وسوف تتناول الورقة تجارب دور النشر في العالم العربي التي لها صلة بهذا المجال مع التطبيق على أبرز تجارب دور النشر العربي في مجال التقنية ودراسة حالة لمؤسسة كلمات للنشر. تسعى الورقة في استعراضها لهذه الأركان أن تعطي التجارب العربية حقها من الإشارة والإشادة، والعد والنقد والرد، والتقييم والتعميم. وتضع في خاتمتها أفكارا وآمالا ورؤى لتحقيق نهضة تقنية للغة العربية.

تستعرض هذه الورقة العلمية أبرز التجارب العربية في استخدام التقنية في تعليم اللغة العربية، وتنطلق من فرضية ترى أن ثمة ثلاثة أركان أساسية هي الأساس لنهضة عربية في هذا المجال إذا ما تضافرت هذه الأركان وتعاونت.

أولها وجود قرار سيادي ينطلق من رؤية علمية، ويلتزم بخطة تنفيذية، ومدى زمني، وبرنامج شامل. وسوف تتطرق الورقة للمؤسسات الرسمية التي تعنى بالجانب التقني في التعليم مع التطبيق على مؤسسة محمد بن راشد للتعليم الذكي.

وثاني هذه الأركان مؤسسة علمية تكون مرجعا موثوقا، تضع المعايير وتراجع المسار. وسوف تبحث الورقة في تجارب المجامع اللغوية والجمعيات اللغوية الأهلية ومنظمات اللغة العربية الدولية.مركزة على تجربة المنظمة العالمية للنهوض باللغة العربية. وثالث هذه الأركان هو الناشر الواعي، الذي يرى في النشر رسالة وليست مهنة، حرفية وليست تقليدا، أفقا واسعا ينطلق من الكتاب ولا يقتصر عليه. ويرى في علاقته مع المؤسسات التعليمية تكاملا لا تسويقا، ومع الجمهور تحقيقا لفائدة لا استغلال لحاجة، وسوف تتناول الورقة تجارب دور النشر في العالم العربي التي لها صلة بهذا المجال مع التطبيق على أبرز تجارب دور النشر العربي في مجال التقنية ودراسة حالة لمؤسسة كلمات للنشر. تسعى الورقة في استعراضها لهذه الأركان أن تعطي التجارب العربية حقها من الإشارة والإشادة، والعد والنقد والرد، والتقييم والتعميم. وتضع في خاتمتها أفكارا وآمالا ورؤى لتحقيق نهضة تقنية للغة العربية.

د. علي عبد القادر الحمادي - مجلس أبوظبي للتعليم - الإمارات