Friday 01/08/2014 Issue 15282 الجمعة 05 شوال 1435 العدد

نعم أُُحِب وأدعو للحُب!

منيرة بنت محمد الخميري

إنه الحب لغُةٌ في كلمة!!

جميلٌ هو الحب عذبٌ هو الحب طفلٌ هو الحب!! كل ما في جسدك وروحك ومشاعرك يتغيّر في الحب!!

تقول الدكتورة ناعمة الهاشي دكتوراه في علم النفس للعلاقات الزوجية، إنّ كلمة (أحبك) تغيّر كيمياء جسد الإنسان!

أكثر من أي كلمةٍ أخرى، وكلما سمِع الإنسان هذه الكلمات تحرّرت قدراته الكامنة وأصبح أكثر إنجازاً في الحياة!!

إذاً نحن نملك مولِداً يُحرك طاقات إنسانية!!

قوى كامنة في أرواحنا وأجسادنا ببساطة كلمة، وعمق معنى ، تتدفق لتتوهج عطاءً!

أمام هذا التصحُّر في مشاعرنا، وأمام هذا الجفاف في علاقاتنا، الذي أثّر سلباً على حياتنا على عطاءاتِنا، على إنتاجيتنا، حتى على صعيد علاقاتنا الإنسانية والعملية والاجتماعية، وبالتأكيد الأُسرية نحتاجه، (الحب) هو الاحتياج بداية الانطلاق، والتفاعل طريق الاستمرار

دعوه للحب ..

لنبدأ في ممارسة الحب بكل أبجدياته ليس صعباً ولا يحتاج مقدمات، يحتاج فقط قلوباً تنبض ، قلوباً صافية ، قلوباً معطاءة،

(أحبك) يجب أن لا تقف عند الحد المتعارف عليه وكأنّ الحُب ُخلق لاثنين واُعتقل بين جبروت قلبين!! خُنِق بين هذا وذاك!!

أطلقوا سراح (أحبك) إلى أبعد من ذلك وامنحوا مَن حولكم فرص التغيير..

دعونا نعيش بعطر الإنسانية.. دعونا نزرع تصحُّر قلوبنا.. دعونا ننعم بمشاعر بعض.. دعونا نعشق الابتسامة لبعض ونطرب لحديث بعض، نستوعب بعض، ننصت لهموم بعض نساعد بعض في صعود السلالم!

أطفالنا هم أيضاً جيل بحاجة ماسة إلى كلمة ( أحبك ) نمنحها إياهم بقوه ، بعمق ، بتصرف وحديث دافئ ، وحضن يستمد منه قوّته وسعادته وثقته بنفسه..

هم جيل المستقبل اجعلوها في حياتهم من الأولويات في تعاملهم، ابتداءً من البيت للشارع للمدرسة، ففيهم ترتقي الأوطان

فـلنتحرّر من قيودٍ أرهقتنا لا نعلم لها مرجعاً!! وتصحّر أوجع أرواحنا!!

ولنمارس فنون الحب ونبدع في العطاء لننهض بإنسانيةٍ غرقت بين جفاف وجحود ونكران وكبرياء دمّر العلاقات الإنسانية وأودعنا في محرقة القسوة!!

نعم هي دعوة صريحة للحب فديننا ((دين المحبة))

إنه الحب لغُةٌ في كلمة!!

جميلٌ هو الحب عذبٌ هو الحب طفلٌ هو الحب!! كل ما في جسدك وروحك ومشاعرك يتغيّر في الحب!!

تقول الدكتورة ناعمة الهاشي دكتوراه في علم النفس للعلاقات الزوجية، إنّ كلمة (أحبك) تغيّر كيمياء جسد الإنسان!

أكثر من أي كلمةٍ أخرى، وكلما سمِع الإنسان هذه الكلمات تحرّرت قدراته الكامنة وأصبح أكثر إنجازاً في الحياة!!

إذاً نحن نملك مولِداً يُحرك طاقات إنسانية!!

قوى كامنة في أرواحنا وأجسادنا ببساطة كلمة، وعمق معنى ، تتدفق لتتوهج عطاءً!

أمام هذا التصحُّر في مشاعرنا، وأمام هذا الجفاف في علاقاتنا، الذي أثّر سلباً على حياتنا على عطاءاتِنا، على إنتاجيتنا، حتى على صعيد علاقاتنا الإنسانية والعملية والاجتماعية، وبالتأكيد الأُسرية نحتاجه، (الحب) هو الاحتياج بداية الانطلاق، والتفاعل طريق الاستمرار

دعوه للحب ..

لنبدأ في ممارسة الحب بكل أبجدياته ليس صعباً ولا يحتاج مقدمات، يحتاج فقط قلوباً تنبض ، قلوباً صافية ، قلوباً معطاءة،

(أحبك) يجب أن لا تقف عند الحد المتعارف عليه وكأنّ الحُب ُخلق لاثنين واُعتقل بين جبروت قلبين!! خُنِق بين هذا وذاك!!

أطلقوا سراح (أحبك) إلى أبعد من ذلك وامنحوا مَن حولكم فرص التغيير..

دعونا نعيش بعطر الإنسانية.. دعونا نزرع تصحُّر قلوبنا.. دعونا ننعم بمشاعر بعض.. دعونا نعشق الابتسامة لبعض ونطرب لحديث بعض، نستوعب بعض، ننصت لهموم بعض نساعد بعض في صعود السلالم!

أطفالنا هم أيضاً جيل بحاجة ماسة إلى كلمة ( أحبك ) نمنحها إياهم بقوه ، بعمق ، بتصرف وحديث دافئ ، وحضن يستمد منه قوّته وسعادته وثقته بنفسه..

هم جيل المستقبل اجعلوها في حياتهم من الأولويات في تعاملهم، ابتداءً من البيت للشارع للمدرسة، ففيهم ترتقي الأوطان

فـلنتحرّر من قيودٍ أرهقتنا لا نعلم لها مرجعاً!! وتصحّر أوجع أرواحنا!!

ولنمارس فنون الحب ونبدع في العطاء لننهض بإنسانيةٍ غرقت بين جفاف وجحود ونكران وكبرياء دمّر العلاقات الإنسانية وأودعنا في محرقة القسوة!!

نعم هي دعوة صريحة للحب فديننا ((دين المحبة))