01-10-2014

في شأن النجاح والناجحين

ما أروع النجاح، وما أحلى الحديث عن الناجحين ومنجزاتهم حين تعمر المجالس بذكرهم والثناء عليهم. من أولئك الشخصيات العامة ممن يتبوءون ذرى مقاعد السلطة في بعض قطاعات الدولة، ويقدمون أجلّ الخدمات لوطنهم ومواطنيهم، ممن يعدون من أعلى المثل للكفايات الواسعة والمشبوبة التي لا تتحرج بمطلب، ولا تنخذل عن غاية، مثل الراحل المرحوم - بإذن الله - غازي القصيبي؛ لما له من منجزات في خدمة وطنه ومواطنيه، والدكتور توفيق الربيعة وزير التجارة الذي أصاب من النجاح ما صار له من ذيوع الصيت المجلل بالتقدير له، مع ما يتمنى كل مواطن أن يكون هناك مثل هذه النماذج مما ينبغي الفخر بها حيث الإخلاص والنزاهة، وحقق النجاح تلو النجاح.

وكما هذين المثلين (غازي القصيبي - رحمه الله، وتوفيق الربيعة - أمد الله في عمره، ومتعه بموفور الصحة والعافية) هناك غيرهما من القيادات الناجحة في وطني.

a-n-alshalfan@hotmail.com

alshalfan@gmail.a.n.com

مقالات أخرى للكاتب