المجلة العربية

العدد (455) من المجلة العربية اشتمل على قضية العدد عن الشعر.. وقال رئيس التحرير د. عبدالله الحاج: كان الشعر دائماً وسيظل عملاً نخبوياً يحتاج إلى موهبة واضحة.. وتمكن من اللغة وصقل مستمر لأدواته، فإذا وجد الشاعر وجد القارئ ووجد الجمهور وتفاعل المجتمع معه وأحاطوه بما يستحق.

وفي باب تباريح كتب أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري: هذا ما أورثنا الأغيار.

وفي باب (تراث): بصمات نسائية على العمارة الإسلامية في مصر وفي باب (علوم): العبقرية بين الأكاديمية والمجاز في الثقافة الشعبية.

وكتب أ. سعد البواردي (ما قل ودل).. وقال: يأخذنا الوجع إلى منتهاه ونحن نشهد بأم أعيننا في حرقة صباح مساء، جداول من دماء القتلى والجرحى والدمار عبر خريطة عالمنا العربي المنكوب..

وعبر باب من قديم المجلة كتب أحمد السباعي في عدد ذي الحجة 1400هـ (مناظر من تاريخ مكة.

وكتب د. سعد الزهري الصفحة الأخيرة (حتى نلتقي) بعنوان الغزالي روائياً.