- نتيجة مباراة الهلال والحزم كانت متوقعة بعد الفوز بكأس آسيا، ثم المشاركة الهلالية العالمية؛ إذ كان الإرهاق واضحًا على الفريق، وكذلك النقص بالإصابات والغيابات.
* * *
- فرّط فريق الفيصلي بكل فرص الفوز أمام الوحدة؛ ليخطف فرسان مكة النقاط الثلاث في الوقت الصعب.
* * *
- نتائج قياسية يحققها فريق الرائد هذا الموسم، وغير مسبوقة؛ جعلته يقفز إلى مركز متقدم في سلم الترتيب. إذا استمر الفريق على هذا المنوال المتصاعد فستكون مشاركته آسيويًّا الموسم القادم أقرب من أي وقت مضى.
* * *
- عمر خربين يسير في طريق مفتوح للخروج من الهلال إذا لم يتدارك وضعه، ويراجع حساباته؛ فمستواه الحالي متراجع، ولا يمكن الاعتماد عليه.
* * *
- بعض البرامج الرياضية التلفزيونية بدلاً من أن تكون مؤثرة أصبحت متأثرة بما يدور في شبكات التواصل الاجتماعي، وبات المشجعون يتلاعبون بما يطرح في هذه البرامج من خلال تبني موضوع معين، وحشد المشاركات فيه؛ لينتقل إلى تلك البرامج بما يجعل أطروحاتها سطحية، وأشبه بحديث المدرجات.
* * *
- فَقَد فريق التعاون بريقه ووهجه الذي كان عليه الموسم الماضي؛ وأصبح اليوم فريقًا عاديًّا، يكسب مباراة، ويخسر اثنتين، بالرغم من أنه مكتمل العناصر. ربما يكون الفوز بكأس الملك الموسم الماضي سببًا في هذا التراجع الفني لوصول اللاعبين لحالة قناعة بأنهم وصلوا القمة وحققوا هدفهم.