* ثبت أن المندوب كان يزوّدهم بمعلومات غير صحيحة!
* * *
* وضعه مع الفريق كوضع طالب سادس ابتدائي معيد أربع سنوات! عاجز عن فعل شيء. تتغير المجموعة كل سنة وهو الأكبر سناً ويطلب من الصغار مساعدته.
* * *
* تناقضات المحلِّل التحكيمي أصبحت تشوِّه البرنامج الجماهيري الناجح.
* * *
* المسؤول يفرض على المدرب إشراك لاعبه المفضَّل أساسياً رغم عدم قناعة المدرب، مما يجبره على انتهاج طريقة لعب غير مناسبة.
* * *
* مندوب التنفيذي أصبح مكشوفاً لدى الجماهير، ولم يعد لمداخلاته أي تأثير بعد أن عرف الجميع دوافعه وأهدافه.
* * *
* تغيير الاسم والديكور لا يصنع نجاحاً، ولا يغيِّر صورة ذهنية انطبعت عن عمل سيئ. ما لم يحدث التغيير في المضمون.
* * *
* وجود اللاعب أصبح عائقاً أمام الفريق وعقبة تحول بينه وبين التفوق.
* * *
* التأمل بعمق في واقع المطالبة بالثلاث النقاط من الفريق الصاعد للحصول عليها من المكتب بعد خسارتها في الملعب يكشف حالة الوضع المأساوي للفريق.
* * *
* استطاع جمهور النادي إيصال صوته القوي للمحلِّل التحكيمي بتناقضاته، وكان الصوت مزلزلاً.
* * *
* المدرب يواجه ضغوطاً شديدة في تشكيلة الفريق وتدخلات سافرة، فكيف يفوز؟!
* * *
* ترويج أسماء للاعبين عاديين جداً للاستعانة بهم في التظاهرة العالمية مجرد شائعات وأكاذيب تهدف إلى زعزعة الفريق.
* * *
* قبل مجيء «أبناء النادي» كان وضع الفريق أفضل.
* * *
* بعد نشر كذبة الأرقام انتشر الكذب في كل الحسابات والمواقع.
* * *
* عندما كان يلعب لم يكونوا يسمحون له بالمشاركة معهم، واليوم يسيرون خلفه في النادي.
* * *
* ممثلهم في فريق المشروع دخلهم بجدار! فقد وقع على إقرار باعتماد النتائج. وانتهى الجدل الذي كانوا يردّدونه سنين طويلة.
* * *
* هل يصدر بياناً برفض نتائج التوثيق وعدم الاعتراف بها؟!
* * *
* الأرقام هي هي، والنتائج هي هي! محاولة فرض الرقم (19) باءت بالفشل. وين ما يطقونها عوجا!
* * *
* التوثيق فك العقدة ولكن الثمن كان غالياً!
* * *
* تأكد لكل الجماهير والمتابعين أن ما يقدمونه من أرقام ما هو إلا تلفيق وتضليل وتدليس! فقد ظهرت الحقيقة في أكثر من موضع، وأكثر من مناسبة.
* * *
* مندوبهم سيتعرض لحملة قوية وشديدة بشأن قبوله للنتائج.
* * *
* إعلان إقامة (63) نسخة نسفت كل الأكاذيب! كيف لم يتنبه لها المندوب!
* * *
* بطل الدوري للدرجة الثانية! تحتاج إلى تفسير!
* * *
* بعد كل هذه المماطلات وقوائم الطلبات ورفع الاستحقاق بشكل مبالغ فيه، هل المردود الذي يقدمه مقنع؟! أم مخجل؟!
* * *
* الظهير يجب أن يجد الدعم من الإدارة والمدرب فزملاؤه يتنمّرون عليه في الملاعب وأثناء المباريات!
* * *
* بعد كل هذا الضجيج الذي استمر سنين، لا أحد منهم يعرف كم عدد بطولات ناديه!
* * *
* شد لي واقطع لك! كان هذا شعارهم في العمل.
* * *
* غادر المدرب بصمت غريب، وتم تكليف مساعده دون إعلان. والإدارة تعمل بمنتهى الأريحية لعدم وجود جمهور يخشى من رد فعله.
* * *
* متحدث النادي قال لدينا بطولات مخفية سنظهرها وقت الحاجة!
* * *
* الوجه الجميل فيما تم نشره أنه أخرج ما كان خافياً فلم يكن معروفاً على نطاق واسع أنه كان في غياهب الدرجات المظلمة.
* * *
* اختاروه بعناية لقيادة المباراة! التحديات تجاوزت المحلية للخارجية.
* * *
* حالات الانسحاب مشهورة تاريخياً وآخرها التساقط وسط الملعب بتعليمات من الدكة.
* * *
* تاريخ يصنعه التصويت أمر لم يحدث من قبل!
* * *
* عضو لجنة «التوثيق» اعترف بالصوت والصورة أن «الثلاثة» كانت عقدة تاريخيّة ولا بد من اجتيازها. وهذا ما تم.
* * *
* ثبت أن من يسمون خبراء أجانب مستقلون مشاركون في المشروع بالترشيح من هيئات دولية هم مجرد موظفون في لجان محلية!
* * *
* ممثِّل النادي اكتشف في النهاية أن جهوده ذهبت هباء وأن «الجار» كان هو المستفيد! فقد أكل الطعم وأوقعوه في الفخ.
* * *
* بعد إعلان نتائج المشروع أعادوا ترويج الكذبة مرة أخرى!