* تجربته الحالية الفاشلة بكل المقاييس كشفت أنه كان في موقعه السابق مجرد مزهرية.
* * *
* لا بد أن يعتذر عن كل مواقفه السابقة.
* * *
* اليوم يطلب تغيير المدرب الثالث! فقد تم تغيير مدربين سابقين بناءً على طلبه! ومع ذلك استمر الفشل.
* * *
* مساحات التأجير أصبحت نسخة واحدة من الطرح.
* * *
* بعد هروبه ليلة الرباعية الشهيرة يطالبون الآن بعودته!
* * *
* أبعدوا لاعب الحلول التهديفية الأجنبي استجابة لطلب اللاعب الأول. والآن يعضون أصابع الندم.
* * *
* تم رفض طلباته بالتغيير لأن فشله متكرر، فكلما استجابوا لطلباته فشل! غير فريقين كاملين، وغير ثلاثة مدربين. واستمر الفشل.
* * *
* لا يمكن أن يعود الرئيس السابق الذي حقق نجاحاً مع فريقه للعمل في النادي مرة أخرى لأنه يعلم تماماً أن الظروف التي سهلت له ذلك النجاح لن تتكرر!
* * *
* تصرفات حارس مرمى الفريق الذي خسر المباراة كشفت ضحالة تفكيره.
* * *
* بعد تغيير مساراتهم في الطرح أصبحت مساحاتهم للتأجير.
* * *
* لا يمكن كسب قضية أمام بطل المكاتب وسيد اللجان.
* * *
* بعد نجاحه في مجال الإبل والهجن يطالبون برئاسته للنادي.
* * *
* جزء كبير من مبلغ الدعم ذهب لتسديد مطالبات الانتقال المحلي فتورطت الإدارة!
* * *
* وصلت مطالباته إلى درجة الرغبة بتغيير الرئيس!
* * *
* يبدو أن الشراكة بين التنفيذي والنجم السابق قد انتهت! فبدأ السابق يكشف بعض المستور!
* * *
* الحل موجود لدى مجموعة 2007 ، لديها كل الحلول. فهل يمنحون الفرصة؟!
* * *
* ضمن الشروط الموضوعة لقبوله أن يجلس على الدكة!
* * *
* عبارة «بطولة جبر الخواطر» كلفت صاحبها وظيفته!
* * *
* ما يتعرضون من حملات بسبب قطعهم الطريق على السمسرة!
* * *
* لأنه أعاد المنتفعين والمتسلقين أسقطوه كما أسقطوا من قبله! لم يستفد مما عمله التنفيذي الأجنبي بطردهم شر طردة وقطع دابرهم من النادي!
* * *
* المرجعية في مأزق المدرب الذي تم توقيع اتفاقية معه، وتسعى لتحويله لناد آخر.
* * *
* المتكسبون من التواصل الاجتماعي يرون في أزمات الأندية فرصة كبيرة لاستغلالها لزيادة الأرباح، لذلك ليس غريباً انقلاب البعض وتأجيجهم للأوضاع في بعض الأندية.
* * *
* كان النادي يطلب الحارس للتجديد وهو يطلب التريث في الوقت الذي كان يفاوض النادي الصاعد سراً.
* * *
* المتحدث اختفى فجأة بعد نشر القائمة المزيفة!
* * *
* كبروا رأسه إلى درجة توهمه أنه أصبح مالديني وعندما طلبوه للتجديد طلب (70) مليوناً!
* * *
* قضى نصف عمره في العيادة وغرفة العلاج براتب كامل، ومع ذلك لا يترك فرصة إلا ويسيء فيها لناديه السابق.
* * *
* الفريق الصاعد جعلهم وراءه، والصاعد القادم سيعيدهم للخلف أكثر وأكثر.
* * *
* سيطلب منهم إخلاء الملعب قريباً بعد صعود الفريق الجار الذي يحتاجه كثيراً.
* * *
* عاد بعد وعود بتنفيذ طلباته ومنها إبعاد التنفيذي.
* * *
* كل خبراته في النادي الأوروبي أنه عمل في السكرتارية لمدة شهرين!
* * *
* التعديل الذي حصل مؤخراً يقف وراءه خزعبلات التطير والتشاؤم.
* * *
* كانوا ينتظرون بشائر عن مستقبل الفريق ويتابعون حساب صاحب القرار من أجل ذلك وإذا به ينشر الصورة الجديدة لبروفايل حسابه.
* * *
* نجح في موقعه السابق بحرمان النادي الكبير، وفشل في موقعه الجديد بانتزاع نجم الفريق!
* * *
* التنفيذي المحلي في طريقه للخروج بلا عودة بعد تجربة غير موفقة.
* * *
* مساحات بانتماءات وميول مختلفة لكن المنهج والمسار واحد!
* * *
* وصلوا إلى قناعة بأن المنصب بحاجة إلى خبير أجنبي بعد أن دخلوا أكثر من مرة في جدار بسبب الاستشارات غير الموفقة.
* * *
* كل مؤهلات المدير المحلي أنه كتوم ومطيع! غير ذلك لا يملك أي مؤهلات.
* * *
* كانت وجهة الحارس قريبة للعاصمة ولكن مساومته صرفت النظر عنه فاتجه بعيداً.
* * *
* خروج المهاجم العربي من المباراة رسم علامات استفهام وتعجب كثيرة! وربما يكون ذلك مقدمة لخروج نهائي.
* * *
* كل هذه الضجة حول اللاعب المعتزل وهو لم يحصل على أي لقب! ماذا لو حصل على ألقاب مثل الأساطير الحقيقية!
* * *
* قبل خروجه يجب مساءلته عن أسباب تسرب المواهب للمنافسين.
* * *
* وقفوا مع رئيسهم وقفة رجل واحد ضد كل المزعزعين والمرجفين.
* * *
* انساقوا وراء أصحاب المصالح من السماسرة وغيرهم، الذين استخدموهم لتصفية حسابات ليست لهم مع من وقف بقوة ضد تسلق السماسرة وانتفاعهم!
* * *
* كانت المتابعات خفية لمعرفة اتجاه النقاط حسب مسار النتائج.
* * *
* لازال اللاعب الجاحد يغمز ويلمز تجاه ناديه السابق، بمناسبة وبلا مناسبة! يا خسارة التاريخ الذي كان جزءاً منه.
* * *
* الملعب وضعه في هذا المركز، ويأمل أن يقفز للأعلى من المكتب!
* * *
* جماهير النادي تنتظر منه كلمة، فهل يتنازل ويتحدث معها!
* * *
* الخجل من الفعل لشناعته يجعلهم يتكتمون عليه لأنه سيزيد الاحتقان ضدهم! فقد مددوا عقد اللاعب النكبة!
* * *
* اللاعب الذي سجل الهدف انطلق من جانب المدافع الذي كان يتمشى في منطقة جزاء فريقه بلا مبالاة!
* * *
* اللاعبون الأجانب يخرجون بمخالصات مدفوعة من النادي! دون سؤال أو محاسبة!